مجموعه افلام نيك روعه

نورة والسواق وابنها

نورة والسواق وابنها 

 


انا نورة عندي ولد في المتوسط وابنتان في الابتدائي
وانا الزوجة الاولى من اربعة زوجات نعيش كلنا في بناية واحدة
كل زوجة واولادها في شقة وعندنا شغالة واحدة تقوم بكل اعمال
البيت وزوجها هو السائق الخاص لزوجي وللبيت بكامله
وبعدما تزوج زوجي للمرة الرابعة كان لنا طلبات ان يكون لكل
واحدة فينا شغالة وبعد مماطلات من زوجي
قررت ان اطلب سائق خاص واتنازل عن الخادمة واكتفي
بالشغالة الموجودة للبيت مع الزوجات الاخرى رفضنا الا بشغالة
خاصة لكل وحدة وكان لهن ذلك وانا كان لي سائق خاص
اخترته من بين عدة سائقين بعد موافقة زوجي
وهنا تبدأ قصتي مع السائق كنت اذهب بالصباح مع الاولاد الى
المدرسة حتى يتعود على الطريق وكيف يتعامل مع الاخرين
في الطريق واطمئن على قيادته للسيارة وان لايكون متهورا
وعندما عدت للبيت قررت ان يتعلم كل شي في البيت حتى
استغني عن الشغالة وطلبت منه ان يتعلم اعداد القهوة
وان يحفظ كيفية اعدادها وهو يراقبني بشكل جيد واهتمام حتى
اعددتها وطلبت منه أن يقدمها لي مع التمر
ولكن حدث شيء سيء
هو انني كنت نائمة وحددت له الساعة التي يذهب بها
لجلب الاولاد من المدرسة واذا به يدق الباب بقوة
فصحوت من نومي متفاجئة على هذا الاسلوب وطلبت منه ان
يدق الباب بهدوء
واذا لم ارد عليه ان يدخل بهدوء ويصحيني بهدوء بهزة خفيفة
وفي اليوم الثاني طلبت منه اعدادالقهوة وانااراقبه واليوم الثالث
تركته هو يعدها وذهبت انا وجلست بالصالة انتظر اعدادها
وتظاهرت بالنوم لأرى ماذا يفعل وعندما حضر القهوة والتمر
وقف حائراً ماذا يفعل وانااتظاهر بالنوم وارقبه ولم يدري ماذا
يفعل واطلت التناوم وهو يصيح بصوت منخفض ماما ماما
ويمد يده الى كتفي ولكنه لم يلمسني حتى مللت من خوفه
وصحوت واردت منه أن يتجرأ اكثر وقلت له اذا حصل هذا مرة
تانية عليك ان تحملني الى السرير وطلبت منه ان يحملني بين
يديه وكان ضخما قويا وانا بين يديه كالعصفورة ووضعني على
السرير وطلبت منه ان يقدم لي القهوة والتمر وان يبقى جنبي
حتى انام ويخرج وكل ذلك اريد منه ان يقوم بالمبادرة
لمداعبتي ، ولو اردت غير ذلك طلبت منه ان ينام معي في الفراش
لما تردد ولم يتجرأ بالرفض
لكني اردت منه المبادرة هو لأن ذلك الذ واطيب واشهى واستمريت
على هذه الحالة كل يوم اتناوم وهو يعد لي القهوة ليحملني للفراش
بين يده ويضعني على السرير ويجلس جنبي ليقدم لي القهوة
والتمر واردت ان يتمادى اكثر طلبت منه أن يدلك لي جسمي
((مساج)) وصار كل يوم يسوي لي مساج ويبقى جنبي للظهر
موعد احضار الاولاد وبعدها يعود سائق عادي يجلس في غرفة
الحارس اما في الصباح يكون خادم لي يلبي طلباتي ويقدم
لي القهوة والشاي ويقوم بالمساج واتناوم وهو يسوي المساج
أريده ان يتمادى أكثر لكنه لم يتجرأ لأنه أول مرة يحضر لهذه
البلاد من باكستان ولغته العربية كانت صعبة جدا فأردت ان
يقوم بعمل آخر أكثر جرأة بان يقوم بغسل ملابسي الداخلية فقط كل يوم
واراقبه لأرى ردت فعله على هذه الملابس
وبعد ان انتهى قال ماما خلاص قلت له ايه خلاص باقي قال ايش باقي
واشرت له على كلوتي الي البسه فقال :هات ماما قلت له تعال انت
خده بيدك وتحرج فصحت فيه تعال بسرعة واتى وامسكت يده وقلت له
خده وبدأ ينزعه عني ويلف وجهه عني فطلبت منه أن يغسله بيديه ففعل
وفي تاني يوم طلبت منه أن ينزعه ويقبل بين فخداي
فأمسكت رأسه وقلت له انت لازم بوس هذا ووضعت رأسه على
كسي ليبوسه وبدأ يبوسه واشرت له أن يدخل لسانه في كسي
وانا نائمة على السرير وفاتحة رجولي وادخل لسانه ولكنه قام يهذي
مااعرف ايش يقول لكنه خلع ملابسه وقال ماما لازم انا هذا واشار
بزبه ان يدخله وسكتت فأمسكني بين يديه ودفع زبه في كسي
ولقساوته وسخونته حسبته سيخ من النار يدخل فيني فشهقت
شهقة لم اشهقها يوم الدخلة وبدأ ينيك فيني وانا بين يديه كطفلة
صغيرة حتى صب فيني كل ماءه ونام فوقي حتى هدأ وقام من فوقي
وهو يقول ماما هذا كويس ؟ لم أجبه وطلبت منه أن ينظفني
فمسح لي بمنديل ولكني طلبت منه أن يمسحه بلسانه وبعد أن انتهى
طلبت منه الخروج من البيت ولا يأتي الا موعد حضور الاولاد
واسترحت شوية ثم نمت وبعد ان صحوت قمت للحمام واستحميت
وكان موعد الاولاد قد حان فلبست ثيابي واذا به يدق الباب ففتحت له
الباب ودخل ومسكني بين يديه واخذ يقبلني ويضمني بقوة ويعصرني
عصرا حتى اشتهيت ان ينيكني ولكن حضور الاولاد قد حان وطلبت منه
أن يتركني لكنه تمسك بي أكثر وحملني للسرير وهناك ناكني غصب عني
ووجدتها الذ من النيكة الاولى وبعد ان انتهى قلت له شوف انت
لازم مافي نيك كل ساعة خلاص في الصباح وبس والا في سفر
قال ماما انا في مسكين انت ماما ايش يقول انا في سوي
ونبهته ان لايتكلم مع احد وكل يوم في نيك وذهبنا واحضرنا الاولا
وفي كل يوم بعد عودتنا من المدرسة كان يقوم بنيكي نيكة كبيرة
ويغسل جسمي في الحمام ويسوي مساج على السرير وكان يحاول
أن ينيكني أكثر من مرة وكنت ارفض واقول له انت في سفر
لكنه يتراجع لأني كنت اشعر بلذة وانا اتشوق للموعد كل يوم وكنت لااريد
ان اشبع منه وبعد ذلك صار ينيكني غصب عني اكثر من مرة
وخاصة بعد المساج حيث كان يسوي بعد الخروج من الحمام وكان
جسمي ابيض وطري ويسوي المساج بدون ملابس حتى اني صرت لااذهب
معهم للمدرسة بل أتهيأ لقدومه حتى ينيكني النيكة الكبيرة حيث كان
يعصرني بين يديه وبزبه الصلب فكنت احترق تحته وهو ينيكني
وحاول ان ينيكني في طيزي لكنني لم ارغب بذلك وبقينا على هذا
المنوال اربع سنوات وهو ينيكني كل يوم حتى نسيت زوجي الي كان
ناسيني وناسي اني محتاجة نيك من زمان من قبل حضور السائق
وفجأة حدث مالم يكن بالحسبان حيث وجدت شريط في غرفتي
ولما شغلته وجدت نفسي والسائق وهو ينيكني ولما سألت السائق
وشاف الشريط خاف كتير وقال ماما انا في سفر مين هذا من في تصوير
وطلبت منه أن لايخاف ولا يسافر واصر على السفر
قلت له سافر بس لازم ترجع وسافر السواق
مرت عدة ايام وبدات انسى الموضع
مع اني كنت خائفة جدا اذا انفضح الامر او فضحني من قام بتصويري
ولكن الايام كفيلة بالتناسي والنسيان مع اني كنت قلقة جدا وكلما فكرت بالموضع
لااستطيع النوم تلك الليلة حتى صرت آخذ حبوب منومة كتبها لي الطبيب مع بعض الفيتامينات
لأني اصبحت شاحبة اللون مع قلة الاكل لأني عندمااتذكر لااستطيع النوم ولا الاكل
ولكن طولة الوقت صرت اشتهي النيك وان يعود السائق ولكن تفكيري باللي صورني يخوفني كثيرا
فلم اجلب سائق تاني واذا احتجت للسيارة كان ابني يوصلني ويوصل اخواته للمدرسة
ومرت الايام واشتقت كثيرا لنيك السائق الذي كان يفجر زبه في كسي وينيكني كاني عصفورة بين يديه
وذات يوم كنت انظف غرفة ابني وارتبها فوجدت شريط فديو تحت وسادته وكنت دائما اتفحص الاشرطة التي اجدها
في غرفته واذا بالشريط نفسه اذا انا والسائق في الشريط فاعدته الى مكانه وخرجت مسرعة
وصرت في قلق كبير كيف اتصرف ماذا اعمل ماذا اقول لابني اذا سالني من هذه الي ينيكها السائق
ولماذا وكيف ستكون الفضيحة ومر ذلك اليوم ولم يشعر الاولاد بشيء الا اني طلبت من ابني ان يحضر
الغداء من المطعم وكان هذا الشيء طبيعي احيانا فلم يشعروا بشيء مع اني لم اتناول الطعام معهم متعللة
باني افطرت متأخرة ولا اشتهي الان ويمكن اتناول الغداء بعدين
ولكنني ذهبت لغرفتي للنوم ولم استطع واناافكر كيف اخرج من هذه الورطة وهذه المشكلة
وراحت بي الافكار يمينا وشمالا ولكنني قررت شيئا ترجح اكثر شي عندي فقررت عليه
وهو الشكوى لابني من الوحدة وحاجتي لزوج ففعلت مافعلت لحاجتي لذلك وانا نادمة على ذلك
لكن كيف ومتى يكون ذلك متمنية ان يقبل ابني توبتي وانه لايود فضح امه
وجاء الليل وخلد الاولاد لغرفهم وكنت كل شوية اقوم من غرفتي للتاكد ان البنات نائمات حتى ادخل
لعند ابني واكلمه وكم مرة تراجعت من عند باب غرفته بعد ان تأكدت ان اخواته نائمات ومما شجعني
انه يشغل افلام اسمع صوتها عند باب غرفته وقررت للدخول وانصتت حتى اسمع ما يستمع له ليكون مدخلا
لحديثي لكن لم اتبين اي شيء ووضعت يدي على مزلاج الباب ولكنني تراجعت وعدت لغرفتي
واردت النوم للغد ولكنني لم استطع النوم فتشجعت وقمت ووقفت عند باب الغرف وانا اشجع نفسي
للدخول فسمعت صوت يشبه صوتي ومع اني لم اتبينه لكنني راضيت نفسي ان ابني يشاهدني
مع السائق فامسكت بمزلاج الباب وادرته ولكنني وجدت الباب مغلق ومقفل من الداخل
فتراجعت وعدت لغرفتي وبدات اغير الخطة لأن ابني يشاهدني كاي عاهرة تنتاك ويمكن تجيه الرعشة
وهو يشاهدني انتاك فقررت ان تكونشكواي له باغراء وتشجيع له
ليبادرني هو ويحل محل السائق ولكن يجب ان امهد لذلك ويكون مع مرور الوقت وجافى النوم عيوني
وانا اخطط كيف اعمل بان امدحه كسائق واغريه بمفاتن جمالي وكيف حتى طلع النهار وتهيا الاولاد للمرسة
وبقيت بغرفتي واتى الاولاد وصبحوا علي فطلبت منهم تدبير امرهم لأني احس بحاجتي للنوم
وخرج الاولاد وخلدت للفراش ومع اني لم انم الا برهات قصيرة ومن شدة التعب وبمااني راضيت نفسي
بالخطة هدات نفسي وخلدت للنوم ولم اشعر الا بوصول الاولاد من المدرسة وانا بالفراش
فاحضر ابني الغداء وجلسوا جنبي وطلبوا مشاركتهم ورفضوا الاكل اذا لم اشاركهم فبدات بمشاركتهم
وانا بسريري حتى انتهوا وخلدت للنوم ثاني من شدة التعب لأني امضيت ليلتين لم انم الانادرا عندما يغلبني
النعاس ولم اصحو الاقبيل المغرب واذا بهم جميعا جنبي فبادروني بالسؤال عني وعن صحتي
فقلت لهم احسن لكنني تعبانة جدا واشعر بكسل فبادرني ابني قائلا لنذهب للمستشفى فقلت له ابني
لايوجد شيء يؤلمني ماذا اقول له اذا سالني الدكتور ماذا تشكين ؟ احس بتعب وانهاك بس يمكن
ارتاح قليلا واريد منكم تدليك جسمي لعلي ارتاح وطلبت من بنتي مرافقتي للحمام لأخذ حمام ساخن يمكن ان يساعدني
على الارتياح فقاموا جميعهم واوصلوني للحمام ودخلت بنتي الكبرى بالدخول للحمام وسويت حمام حار
وجلست بالبانيو والماء الحار يتصبب فوقي
وابنتي تدلك جسمي كله بيديها حتى شعرت بالراحة قليلا وخرجت بعد لف المنشفة على جسمي وبمساعدة ابنتي
ووجد ابني وبنتي الصغرى يقفان على الباب ينتظران متلهفان علي وساعدوني للوصو ل لغرفتي ولبست
روب البيت ورميت المنشفة ونمت على السرير وطلبت منهم ان يجلسوا جنبي ويدلكوا بفة على جسمي وخاصة
يداي ورجلاي فقات بنتي الصغيرة وامسكت رجولي وبدات بتدليكهما وابني مسك يدي اليسرى يدلكها
وابنتي يدي اليمنى واطلب منهما تدليك اكتافي وتحت الرقبة اكثر شيء وبقينا مدة ثم طلبت منهم ان ينام احد منهم
جنبي فتبرعوا كلهم فاسرعت الصغيرة لتبعد اختها وتنام بحضني واختها جنبها وابني الى جنبي الا ان ابنتي الكبيرة
بعد برهة شعرت ان ذلك يضايقني فطلبت مني ان تنام هي بغرفتها لكنني قلت لها احب على قلبي
ان تناموا فوق قلبي كل الليل حتى اموت وانتم بجانبي فقالوا بعيد الشر عنك وبقوا كلهم واحببت ذلك
لأنه سهل عليي تنفيذ الخطة حيث اني ملتصقة بجسم ابني وطلبت مني بنتي الصغيرة حكاية زمان
قبل النوم فاستدرت عليها وقبلتها وحكيتىلها قصة صغيرة وسرعان مانامت وصار ظهري ملتصق بابني لكنه
متجه الى الناحية ولم يطل به الوقت حتى استدار نحوي يسالني عن شعوري بصحتى هل تحسنت
فقلت له مادام انتم بجانبي احس بتحسن وياريت ايك تبقى على اكتافي تدلكني بهدوء واختك كانها نائمة
وفعلا لم اسمع صوتها فلصق جسمه بجسمي وبدأ يدلك كتفي وانا اخرت نفسي حتى اصبحت وكأني
انام بحضنه حتى اني صرت اشعر بقضيبه يلاصق مؤخرتي احيانا وبعد برهة تناومت وصرت اصدر
شخير خفيف ليحس اني نائمة ولكنه لم يزد على ذلك وبقينا على هذا للصباح ولم انم ولكن ابني كان ينام
ليعود ويجدني ملتصقة به اكثر حتى الصباح وكم تمنيت ان يبدي تجاوب بان تنزل يده اسفل على مؤخرتي
وفي الصباح طلبت منه ان يوصل اختيه الى المدرسة ويعود لأنه لم ينم الليلية وانني يمكن احتاجه اذا شعرت بتعب
وبدات افكر للخلاص من هذا الكابوس الذي يؤرقني
وماان عاد ولدي طلبت منه ان يوصلني للحمام وحمل المنشفة وطلبت منه ان يقف جانب البا ب حتى يتدخل اذا
اصابني شيء ولكنني سرعان مادعوته وخلعت ملابسي ماعدا الكلوت وجلست بالبانيو
ودخل وطلبت من ان يدعك اكتافي ثم ظهري ثم صدري وبطني
ثم اردافي الا اني احسست ان الكلوت لايسمح له فقلت له اترك هنا الى مابعد الانتهاء بالغرفة تكمل
ووضع المنشفة على جسمي وساعدني بتنشيف جسمي من الماء وخلعت الكلوت بعد ان لف جسمي بالمنشفة
وذهبنا للغرفة ولبس روب البيت ونمت على السرير على بطني وطلبت منه ان يكمل تدليك اردافي ورجولي
وبدأ ثم رفعت الثوب حتى تلامس يديه جسمي ثم تابع اخادي وصرت افتح رجولي حتى تصل يديه الى مابين
رجولي ونزل الى ساقاي حتى قدماي فشكرته كثيرا على ذالك
وقلت له حبيبي اريد النوم تعبت كثرا من قلة النوم لكن اريد منك ضمي بجسمك حتى اشعر بالدفء
لأن ذلك يريحني كثيرا والتفت الى الجهة التاني وتركته يلتصق بجسمي وطلبت منه التدليك الخفيف
لأني ارتاح ليده تحنو علي حتى استطيع النوم والتصق بي ويده تدلك ظهري وتنزل الى اردافي فطلبت منه
ان يدخلها تحت الروب لتلامس يده جسمي دون حاجز وهدأت ولكن كل مانزلت يده الى اردافي
احاول افتح بين ارجولي حتى تنزل يده وبدات اتناوم واصدر احيانا شخير النوم فالتصق بجسمي اكثر
وشعرت بزبه يصل لأمؤخرتي ووضع يده فوقي حتى وصلت صدري وامسك ببزي ولم اتحرك ابدا واذا بزبه
مباشرة يلصق بمؤخرتي وكدت اشهق من حرارته لكنني تماسكت حتى لايجفل وازداد اتصاقه بجسمي
ليدخل زبه بين افخادي وانا افتح قليلا له ليدخل بسهولة حتى شعرت به يصل الى كسي وكان ساخنا
وكسي قد سال منه الماء فبدأ يحرك اشفاري ولكنه لايدخل ولا يصل زنبوري
حتى تهيج كثير فدفعه بقوة داخلي فاعطيته فرصة ولما دخل صب ماءه بكل تدفق وقوة على باب كسي فاسلمت له
وبدا يدخله ويخرجه حتى رعشت ووصلت قمة اللذة ففتحت تحته جيدا اذ اصبح فوقي
ولم اتحرك لكنه يمكن شعر بي وانا ارعش تحته ونزل من فوقي اذ كان نصف راكب ليدخل زبه فيني
فالتفتت اليه وقلت له حبيبي ايش سويت فيني فلم يجب لكنني امسكت زبه بيدي
وقلت روحي انت الحس لي ماصبه هذا ولكنه لم يتكلم ولم يتحرك واعدت عليه
حتى انحنى وبدا يلحس لي ويشفط من داخليه حتى عاودني الهيجان فسحبته فوقي
وقلت له حبيبي مادامك تريدني لما لا تقول لي وتصورني
انت تعرف اني محرومة قول لي انا اسدك بدل السائق ولكنه اطبق على فمي يقبلني
فاعطيته لساني وبدا يمصني من لساني ومددت يدي على زيه وادخلته بكسي وصرت امصه بكسي
حتى استلذينا معا وصببنا ماءنا ونزل اليه يلعقه حتى نظف وطلبت منه زبه لأمصه
حتى نظف وقمنا للحمام معا واستحمينا
فقلت له لو اعرف ان زبك سيريحني كنت من زمان قلت لك نيكني حتى اشفى
ومضى ذاك اليوم وبقيت ادعي المرض حتى يبقى معي لأشبع منه ونمنا معا لكنني وضعت المنبه
على وقت المدارس وصحينا على المنبه واراد ان ينيكني فتمنعت مع اني كنت مشتهية جدا
لأني اريده ان يشتاق اكثر ولما جاء الليل طلبت منهم النوم في غرفهم لكنه رفض
وقال انام هنا تحت لأني اخاف عليكي اذا كنت اضايقك بالسرير واحضر حرام مدعيا النوم بجانب السرير
لكنني ماان تطمنت على نوم البنات حتى نمت بحضنه وركب على صدري وبسرعة البرق ادخل
زبه في كسي وصار يضرب فيني واسمع صفق خصيانه في اسفل مؤخرتي
واعطيه لساني يمصه ليلصق على صدري ويدعك بصدره صدري ويصير الضغط اكثر على زنبوي
حتى شهقنا معا من شدة اللذة والشهوة ونام على صدري
بقينا على هذه الحالة بعد انتقل لغرفته وهناك هيأت مكان جانب سريره على الارض مددنا شيئا للجلوس
ويصلح للنوم والنيك لني احب النيك على الارض
ومضت الايام حتى تزوجت بنتي الكبيرة قبل ان تنهي الثانوية وهربت من زوجها
في اليوم الثاني من زفافها هربا من زبه الكبير عورها
وكيف حليت الامر وصالحتهم
في الحلقة القادمة
اكمل لكم كيف ناكني زوج بنتي
وابني ناك اخته الكبيرة
بدا ابني بالتفنن في نيكي وكل يوم نيكة جديدة واسلوب جديد واحلى شي كنت اشعر بلذته
لما يلحس الي حتى تنزل موية كسي ثم ينزل بين افخادي ويدخل زبه كله فيني وينام على صدري
ويصير يمص في شفايفي ولساني ويضرب فيني بزبه بقوة حتى ارعش تحته وتنزل كل مويتي
وينام على صدري حتى يبدا يصغر زبه ويصير يخرج لحاله من كسي فينزل على كسي لحس وشفط
حتى ينظف ونروح الحمام نغتسل سوا اذا كانت البنات نايمة او اذا كانت البنات في المدرسة
وبقين مبسوطين على هذا المنوال وكبرت البنات واجا البنت الكبيرة معرس وهي في الثانوية
واصرت على الزواج وهي تقول ماما انا ماني فالحة في الدراسة كتير وهذا اخو صديقتي وهو
مرتاح في وظيفة جيدة فاضطريت للموافقة ولكنني دهشت عندما شفت المعرس صحيح ان عمره ليس كبيرا
لكن جسمه وبنيته كبيرة بالنسبة للبنت وتمت الخطبة وبعد مدة تم الزواج ومن خوفي على البنت طلبت
ان يحجز لي معهم بالفندق بغرفة لوحدي واخر كلمة قلتها له قبل تركه ياخذ عروسه
دير بالك على البنت ترى صغيرة مع اني كنت اشترطت هذا الشرط من سابق لكن خوفي على البنت
لازال ومضت الليلة الاولى بسلام والثانية فحمدت **** وكنت فرحة جدا لاني كنت خايفة ان البنت صغيرة
ماتقدر تتحمل راجل زيه ….
لكن الليلةالثالثة لم تكتمل ففي منتصف الليل وبعد ان هجعت للنوم واذا ببنتي تدق الباب وبسرعة فقمت
مسرعة لافتح لها الباب واذا بها تشكي وتبكي واهداتها واستفسرت عن الامر
كان مرعبا جدا ان البنت اراد ينيكها من مكواتها ( طيزها ) كانت تشرح لي وتقول كانت مبسوطة
جدا وفرحة ببمارستها الجنسية بكل فن وذوق وحنية ولكن انقلابه ليمارس معها من الخلف
والظاهر بدون خبرة من الاتنين جعله يؤذيها فهرعت بها الى اقرب مستشفى وطلبنا دكتورة نسائية
وكانت النتيجة لاتنم عن شر فأخذنا بعض المراهم والادوية وخرجنا الى البيت
وزوجها لم يهدا وهو يتصل فلما اطأنيت على البنت اجبته ان البنت متالمة وهي بخير الان
بعد ان أخذنا بعض الادوية واعطتها الدكتورة ابرة مسكنة فقلت له لابد ان تنام الان من المسكن
فغدا يأتيني الى البيت
وفي اليوم الثاني كلمت البنت وطلبت منها ان لاتقابله وانها تريد تمضية النقاهة في البيت
وانها اذا قابلتها لابد من ان تذهب معه من حبها له ويمكن يحدث شيء اسوأ من السابق
وكان ذلك وقابلته وافهمت انها تعبانة وتخاف اذا قابلته تنهار امام شوقها له ان تذهب معه
وهي لازالت مريضة
وافهمته انه عاملها بجهل وانا اوصيته كثيرا ان يكون حنونا معها ويجب ان يتعلم كيف يعاملها
فاشتكى من يعلمه مايجهل ؟
فسكتت واضمرت شيئا !
وعليه الذهاب وان ياتي بالمساء واختليت ببنتي وافهمتها ان زوجها اكبر منها وهي صغيرة بالنسبة له
وكم تمنيت انا ان لاتقبل بالزواج منه لكن حبها للزواج احال بيني وبين الرفض
وعليها انت تتعلم حاجات كتيرة حتى تستطيع تلبية رغبات زوجها وهو انت توسع مكواتها (طيزها)
حتى تستطيع تحمل زب زوجها لاشك انه كبير جدا فابتسمت
لكنها سألت كيف ؟؟ قلت لها خلي علي هذا !
واختليت بابني وافهمته القصة وان عليه ان يوسع للعروس مكواتها (طيزها) حتى تستطيع
تحمل زوجها
لكنه تردد وقال يمكن ماتقبل وتصير فضيحة فافهمته كيف سيدعها تقبل بعد ان نبعدها عن زوجها
وعليه ان يذهب معها للفندق ويمضي معها باقي الايام المحجوزة بالفندق لوحدهما
وعليه ان يعمل لها مساج كل يوم 3 مرات على الاقل وان لايعمل معها حاجة حتى تطلب
وبدانا الدرس الاول وكنت الح عليه ان يزيد من التدليك على اردافها وافخادها
لنها تعبانة وهكذا اوصتني الدكتورة وانا ايدي ماتتحمل وقبل الاثنين وانتهت الحصة الاولى
عادية وبعد الظهر سوى جلسة تانية وانا موجدودة وافهمته ان يقترب كثيرا من فرجها
عندما يدلك افخادها والح عليه بصوت عال وكذلك صدرها وفي الجلسة الثالثة تركتهم في منتصفها
وخرجت وبعد ان حضر زوجها افهمته ما اتفقنا عليه وقبل وعليه ان وهم يذهبوا للفندق
فطلبت البنت الصغيرة ان تذهب معهم مادام في غرفتين فذهبت على ان يتركوا غرفة لزوجها
وذهبوا وبعد ان سهرنا انا واياه وبدات انسج خيوط العملية كيف اصل الى هذا الزب الكبير
فلبست بيجاما رقيقة وجلست الى جانبه نتكلم كيف يعاملها برفق وحنية
وكل شوية يحلف انه كان يعاملها هكذا كما تقولين ياعمتي !
فصرخت بوجهه مادام تعاملها كما اقول ! مالذي حصل ؟ يعني معك زب حمار ؟ هات لشوف
ومددت يدي عليه فتمنع فصحت به بقوة فانصاع واخرجت زبه من تحت الثوب واخرجته من السروال
ومسكته بيدي فقلت له يبدو عاديا لكن لازم يكبر لشوفه وبدأت اتحسسه بيدي حتى بدا ينتصب
لكن الموية يمكن خرجت من كلوتي والبيجاما وانا اتحسسه بيدي حتى كمل انتصابه فقلت له
ماهذا ؟؟ لو زب حصان مو هكذا؟ فخجل كثيرا فقلت له مازحة هذا بدو امرأة عمرعها اربعين سنة
حتى تتحمله وتركته واجلسته جنبي وطمنته وقلت له انا احبك كأبني ولازم تكون حياتكم سعيدة
فهدأت روعته وبدأ يتحدث كم يحب زوجته وكم وكم ؟؟
فقلت له اليوم تعبتوني كتير وجسمي تعبان جدا اريد منك تسويلي مساج تعرف فقال يعني
فقلت له تعال وانسدحت على بطني لأني عرفت نقطة ضعفه وهي المكواة ومكواتي فوق مايتصور احد
من الرشاقة والحجم الجيد وبروزها للخلف فكانت تحت نظره فقلت له ابدأ فلم يتردد ولكن كلما اقترب
من اردافي يتراجع الى اكتافي وكنت زادت محنتي كثيرا ولمااقترب من اردافي قلت له ليه
ماتنزل على مكواتي انت تموت بالمكاوي خذ راحتك سوي عليها كويس فبدا يدلك اردافي وانا افتح افخادي
واطلب منه بغنج ومحنة ان ينزل الى كل مكان حتى شعرت بانفاسه تتردد في صدره ولم يعد يستطيع
الكلام فعرفت انه وصل للقمة فقمت وقلت له
مشكور لكن اريد منك ان تبقى معي لأني اخاف وحدي بالبيت فقال نروح الفندق انت تنامين مع الاولاد
وانا اخذ غرفة لي فقلت له اريد ان ابقى بالبيت وانت معي ومسكته من يده وسحبته الى غرفة النوم
وقلت له خذ راحتك نام هنا جنبي
وانا سآخذ حمام وآتي بس اقلع ثوبك وخذ روب نوم من غرفة ابني او نام بالثياب الداخلية
شوف كيف انت تحب تنام وتركته في سريري وذهبت للحمام استحم …
واعود بكم للولد والعروس ذهبوا للفندق ولما نامت البنت الصغيرة تركوها بغرفة
وذهبوا للغرفة الثانية وطلبت منه البنت ان يسويها التمارين المطلوبة ولكنه تمادى معها كثيرا
حتى بدأت تتهيج ثم تركها (( الوصف حسب ماشرحه لي ))
والغرفة لايوجد بها غير سرير واحد لذا ناما معا وكان يلصق بجسمها كثيرا مع انه كان يدير ظهره لها
وهي صارت تتعمد اللصاق به والكسف عن اجزاء من ساقها وترميه عليه مدعية النوم
ونفد تعليماتي كلها ومنذ ساعات الصباح الاولى وحين شعرت انه قد صحا طلبت منه المساج وقام
ليقوم بالتمارين ليجد جسمها ليس عليه الاثوب النوم الرقيق والقصير وبدا المساج من اعلى ولم يصل لااردافها
الا وقد انحسر الثوب عن مؤخرتها عفويا او قصد منه ومنها حتى بدأت تلامس يديه اردافها دون حائل
وينزل الى افخادها الطرية ثم بين افخادها حتى يلامس كسها وهي تفتح رجولها اكثر ولم يطل كثيرا عند كسها
ونزل اسفل وكانت عند الصدر تعلو وتنخفض من كثرة المحن والتهيج وقبل ان ينتهي
عمل حركة ادعى انه وقع عليها ليركبها ركبا وصمت قليلا لكنها لم تبدي اي ردة فعل بل ظنت انه سينيكها فعلا
ولكنه نهض معتذرا لها ولكنها بقيت صامتة وكأنها توبخه لما لم يكمل
وهي قد بلغت بها الشهوة بعد ثلاثة ايام من اخر نيكة قد وصلت ذروتها ولم تعد تصبر وبع ان افطروا اتصلت
تريد زوجها فسالتها لماذا ؟؟ فقالت : ان هذه التمارن تشوف انه لم ينتج عنه فائدة قلت لها لازم يصير
اصبري كل مااشتقت لزوجك اكثر تنفتح كل القنوات السالكة والغير سالكة
ولم يطل بها اليوم كثيرا مع انه كان طويلا فبعد ان نهضوا للنوم راحت واستحمت ونامت بدون ملابس وطلبت
من اخيها يسويلها مساج فلبى طلبها وبعد ان وصل لكسها حصله مليان موية فبدأ يتحسسه بيده ويضغط باصبعه
على زنبورها فلم تستطع المقاومة فقالت له انت سويت كل حاجة بس مكانين ماسويت فيهن شي
فسالها عنهما
فقالت له عند اصبع الي ذبحتني ومن الجهة التانية فكمل مساجه وعندما انتهى طلب منها ان تنام على ظهرها
ونام فوقها وناكها نيكة رائعة وبعد ان انتهى كلمني واخبرني فقلت له لازم بقى من مكواتها
ولم يخيب ظني ركبها على زبه وطلب منه ان تمسده بالكيريم ومسدت زبه بالكريم ودهن مكواتها زين
لكنه لم يكتفي بل اخذ منها الكريم واكثر منه على زبه ودخل شوية في مكواتها وغرقها بالكريم
ثم بدات تجلس عليه حتى دخل فيها كله وترك الحركة لها حتى لايؤلمها
وبقوا باقي الاسبوع كله ينيكها بكسها ومكواتها
اقل شي مرة من مكواتها باليوم
نعود لزوجها فبعد ان خرجت من الحمام اتيت غرفة النوم ولبست كلوتي وروب وبيجاما البيت
وجلست جنبه وطلبت منه ان يجلس بجانبي فجلس فقلت له لازم تبدأ التدريب فاومأ رأسه بالموافقة
فقلت شوف قبل ماتبدأ بشيء لازم القبل والتحسيس على اماكن الاثارة
سالته تعرفها فقال نعم قلت له عددها فعددها ولكنه لم يذكر الكس ولا المكواة
فقلت لازم تقول وطلبت منه ان يبدأ عمليا تردد فقبلته وسحبت يده على صدري
وشيئا شيئا بدا يتجاوب اكثر
فطلبت منه ان يخلع ملابسي
وحذرته ان لايسمح لها ان تخلع ملابسها وعليه ان يخلعها بيده ويقبل كل شي يبين من جسمها
وخاصة الكلوت لازم يخلعه بشويش ثم يبدا بتقبيله وادخال لسانه فيه ويحرك زبوره ويضغط عليه بلسانه
واجبرته على تطبيق ذلك ولما وصل للزنبور واكثر من حركت لسانه عليه بدأت اصرخ واقول نيكني
دخل زبك فيني فلم يستطع المقاومة فادخل زبه بكل قوته فيني فدل بسهولة من كثرة الموية بكسي
وناكني بقوة نيكة قوية ولذيذة وانا اضغط عليه ليفوت فيني اكثر وكان زبا يشبع فانزل ودفق ماءه فيني
وكانت نيكة لذيذة لكنا لم تكن طويله ونام على صدري وهو يقبلني وانااعطيه لساني
حتى هدأ فقلت له شوف لازم وحدة تانية قبل ماتوصل للمكواة حتى يكون زبط صغر شوية
وفعلا لم يطل به الوقت خرج زبه من كسي ونزل يلحس كسي وشفط كل الي فيه حتى نظف
وبدأت الاعبه واتقلب فوقه واقلبه على صدري وامسكه من زبه حتى انتصب
وفتحت له افخادي ونزل بينهما وبدأ يفرش لي حتى طلبت منه ان يدخله فدفعه بقوة فيني فشهقت
من صلابته وكانت نيكة وتقبيل نيكة طويلة شبعت من كثر مادق زبه في داخل كسي
حتى انزل ورعشنا مع بعض ولحس لي كسي ونمنا جنب بعض لكنني لم اتركه وبدات اداعبه واقبله
ونعارك ونتقلب على الفراش حتى تهيجنا وانتصب زبه فطلبت منه ان ينام على ظهره ودهنت له زبه
بالكريم وادرت له مكواتي ليدهنا ويدخل فيها الكريم ثم جلست عليه وصار يدخل في مكواتي
شوية شوية حتى دخل كله وانا ادير ظهري عليه فطلبت منه ان يمسك نهودي بيده وبدات
اقوم واقعد عليه حتى سهلت الحركة فطلبت منه ان لايخرجه ويقلب الوضع ليصير فوقي
فقلبني وزبه داخل طيزي وصرت تحته متل كلبة ينيكها كلب ونام فوقي وقلت له المرأة تحب الراجل
على جسمها فوقها وهو ينيك وناكني اول على كيفي شوية شوية وبعدين قلت له ادفع
بكل قوة وصار يطلع ويدخل بقوة في مكواتي حتى رعش ونزل وملأ مكواتي
وصار يلحس المني الي يخرج حتى نظفت ونمت على ظهري وسحبته فوقي وقلت له
بوسني وداعبني بحنية ثم نام جنبي وبقي يداعبني بحنية حتى نمت
وماان اصبحنا متلاقين باجسامنا بدون ملابس
وفي الصباح قلت له خلاص تعمل زي ماعملت اليوم حتى تصير تتحمل تشتغلوا على كيفكم
فصار يترجاني ويبوس طيزي ويقول ياعمتي لو ارعف وشايف هذه المكواة ((الطيز )) مااقبل غيرك
عروس الي
وبقى يترجاني ان اسمح له كل مااشتهى يجي بس يبو سها ويلحسها
ويقلي اموت بالمكواة الراجعة لور ى شوية
حتى قبلت وقلت له بشرط ماتنيك عروسك من مكواتها حتى تكبر فقبل وتجي عندي كل مااشتهيت المكواة تناموا
عندنا وانت تنام معي فقبل
فمددت يدي على زبه وصرت اتغنج عليه واتشوق له واهمس باذنه زب يشبع
حتى انتصب وكأنه لم يسمع بالنيك ابدا وقلبني على ظهري وفتحت له افخادي ونزل بينها
وادخل زبه بدون مقدمات فقلت له انا مشتهية كتير دخل بس لازم تفريش قبل مايدخل
وهو يضرب في كسي بدون رحمة حتى رعشنا مع بعض
وبقينا كل المدة حتى عاد الاولاد
ولم اسمح له ان ياخذ عروسه حتى تنتهي فترة النقاهة
وطلبت منه ان ياتي كل يوم لينام معي بعد ان يخلد الاولاد للنوم وبدل ان يخرج الى بيته
يروح غرفتي لينام فيها معي وينيكني على كيفي
لكنني لم اكن ابخل عليه بالنيك بمكواتي متى مااراد
وكانj عروسته ينيكها اخوها كلمااشتهوا ينتاكوا حتى تدربت مكواتها(طيزها) على النيك الرائع
ولو اني انا ماانبسط الا في كسي

أحمد وزوجة عمه مها

أحمد وزوجة عمه مها 

 



انا احمد 18 سنه
ومها مرات عمى 35 سنه طويله جيمها مليان شويه صغيرين وطيزها كبيرة ومدوره وبزازها متوسطين
المهم
بدأت قصتى عندما تعرفت على جنس المحارم ف البدايه كنت اريد ان امارس مع امى اللى هيا اسمها سعاد هيا 43 سنه
طولها عادى متوسط مليانه طيزها وبزازها كبار وخصوصا ان والدى مسافر واختى الكبيره متزوجه وعايشه مع جوزها
فى الخارج كنت اتشمم كيلتات امى وانزل لبنى علي كلوتات وسنتيانات امى ولما امى تطلع من الحمام اخش الحمام بعدها واقعد الحس فى هدومها اللى قلعتها وبعدين اجرى على اوضة امى اراقبها وكانت بعد الاستحمام على طول تندهلى امسجلها جسمه وكنت بحسس على جسمها كلو وزبرى يقف ولما اخلص المساج بتاعها اخش انزل عشره على هدوم امى فى الحمام
وبعدين كنت احك فيها بزبرى .هنا انتهت شهوتى تجاه امى وبدأت شهوتى تجاه مرات عمى مها
التى كانت تعاملنى بشئ من القسوة احيانا واحيانا شيئا من اللين
بدأت حكايتى مع مرات عمى عندك بدأت اراقبها وهى عائده من عملها وترتدى عبائاتها المتعددة الجميله جدا على جسمها واحذيتها الجميله وجسمها الجميل وكنت دائما وهيا عائده من العمل انزل من شقتنا عشان اقابلها
واكلمها وهيا ساكنه فى الدور الثالث وانا وامى ساكنين فى الدور الثانى
كنت انزل اقابلها وااخذ منها ماتحمله واحمله عنها حتى اتودد لها وهيا تسلم عليا واحيانا تبوسنى
وانا افرح وفى يوم عندما عادت من عملها بعد ساعتين من عودتها ظننتها انها نامت فصعدت الى شقتها وكنت اعرف ان
عمى واولاده مسافرين ولن يرجعو الا بعد اسبوعين فظننت ان مها نامت فصعدت الى شقتها
وامسكت باحدى احذيتها وقعدت الحس فيها وامصها وانيكها بزبرى وبعدين رحت منزل لبنى كلو على حذائها
ونزلت مسرعا الى شقتى
وفى اليوم التالى ومها عائده من العمل نزلت لكى استقبلها وكأن شيئا لم يكن
ومدت يدى اليها لأسلم عليها واخذ شنطتها فلم تعرنى اى اهتمام وبعد فتره صعدت الى شقتها مره لكى اكرر فعلتى
ففوجئت بها تفتح الباب لترنى ممسكا بحذائها فأخذت تهيننى
بعد أما مها قعدت تهيننى وتشتمنى وتضربنى دخلتنى الشقه بتاعتها وراحت خبطانى على وشى وجابت الجزمه اللى انا نزلت فيها لبنى عليها وقعدت تضربنى بيها وهيا تقلى يا خول ياوسخ انا هاعرفك ازاى تعمل كده وبعد اما ضربتنى جامد راحت شدانى من شعرى ورمتنى بره الشقه وتفت فى وشى وراحت قافله الباب وان قعدت اقولها سامحينى يامرات عمى مش هاعمل كده تانى
وفعلا انا خفت بقى ولاكنى كنت عايز انيك مرات عمى اكتر بعد اللى هيا عملتو فيا
وفعلا بعد يوم من ضرب مرات عمى فيا نزلت ليها وقت اما هيا جات من الشغل
وهيا داخله البيت وقفت قدامها واعتذرتلها
ونزلت بوست رجليها وجزمتها وقلتلها انا مش هاكرر كده تانى قالتلى نعم ياروح امك
يابن المتناكه انتا مكده كده عمرك ماهاتعرف تعمل كده تانى ده انتا لو عملتها هانيكك
قلتلها انا اسف يامرات عمى سامحينى من فضلك
قالتلى ماشى وراحت ضربانى بالكف ووقالتلى شيل كل حاجه انا شايلاها واسبقنى على شقتى وفى اليوم ده امى مكانتش فى البيت كانت عند جدتى وقالت انها هاتقعد اسبوعين او اكتر عشان جدتى تعبانه
راحت مرات عمى فاتحه الشقه لما طلعت ورايا وكانت لابسه جيبه جينس وبادى احمر ضيق عليها وجزمه سوداء ف رجليها وطرحه سمراء
قالتلى تعالى اقعد على الارض على باب اوضتى واما اندهلم تقوم وتخش عليا الاوضه
وبعد ربع ساعه كده ندهتلى مرات عمى وقالتلى احمد تعالى
افتح الباب وغمض عينك احسنلك فتحت الباب واما فتحتو غمضت عينى مرات عمى راحت شدانى ورمتنى على السرير وقالتلى فتح عينى
فتحت لاقيت مرات عمى لابسه قميص احمر شفاف لحد الركبه ومبين كل جسمها وراحت قايلالى احمد حبيبى انا اسفه على اللى عملتو معاك وراحت بايسانى
وقالتلى انا اما شفت زبرك اتجننت بيه وقعدت تبوس فيا
وسألتنى انتا ليه عملت كده قلتلها علشان انا بحبك موووت يامرات عمى قالتلى وانا بموت فيك ياحبيب مرات عمك
وقعدنا نبوس ف بعض وبعدين راحت مقلعانى التيشرت اللى انا كنت لابسو وانا ماكنتش لابس تحت التيشرت حاجه وقعدت تبوس فى بطنى وتحسس على بزازى وتلحس بزازى وتمص حلماتى وبعدين راحت مقلعانى البنطلون والشورت
وقعدت تحسس على زبى وتضغط عليه بقوة وراحت تافه على زبى وقعدت تدعك فيه وانا ابوسها من شفايفها والحس ليسانها وابلع ريقها وطعمو كان يجنن
وراحت نازله تمص فى زبى جامد وتعض فيه وانا اتاوه وهيا تمص بقوة وقعدت تمص فتره كبيره مده تلت ساعه او اكتر
وبعدين رحت مقومها وقلعتها القميص ومسكت بزازاها الحميله افركهم بقوه وقعدت الحس فى بزازاها واعضعض فى حلماتها الورديه وهيا ماسكه زبرى بتلعب فيه
وبعدين رحت نازل على كسها قعدت اضعك فيه بايدى وابعبصو بصابعى ورحت قعدت الحس فى كسها للذيذ الشهى وابعبصها بلسانى وابعبصها بصابعى بطيزها ووبعدين رحت قععدت الحس فى طيزها وابعبصها فى طيزها
وبعدين راحت نازله تمص زبى
ونامت على السرير وفتحت رجليها وراحت ماسكه زبرى تدخلو بايديها فى كسها
وقعدت انيك فيها نيك ماحصلشى وانا ادخل واخرج داخل كسها ورحت جايب رجايها وقعدت اشم ف رجليها وانا بنيكها فى كسها والحس رجليها وهيا تصوت من نيكى فيها وبعدين رحت منيمها زى الكلب ورحت مدخل زبرى فى طيزها براحه وطيزها كانت ضيقه وقالتلى انها اول مره تتناك فى طيزها قلتلها يعنى انيكك فى طيزك قالتلى ايوة نفسى اجرب نيك الطيز
ومسكت طيزها ادخل زبرى براحه لحد اما دخل كلو وقعدت انيك فى طيزها ا\واضربها على طيزها بقوة وهيا بتصرخ وبعد ربع ساعه من نيكى فى طيزها
راحت منيمانى ومسكت زبرى تمص فيه لحد اما نزل لبنى على وشها وعلى بزازها وعلى جسمى راحت مصت كل اللبن وبلعتو وبعدين مسكتها قعدت ابوس فيها
والحس بزازها وبعدين هيا راحت ماسكه زبى تمص فيه وراحت مدخلاه فى كسها تانى وقعدت انيك فيها
وقالتلى طلعو وحطو فى طيزى وقعدت انيك فى طيزها تانى وقلتلها انا هانزل قالتلى نزل جوه طيزى
وقعدت انيك فيها ورحت منزل جوه فى طيزها قالتلى لبنك سخن ياحبيبى قلتلها سخن علشان خاطر يشخيك ويدلعك
وراح نازل شويه لبن من طيزها رحت لاحسهم وقعدت ابوس مها فى بؤها وشربنا انا وهيا اللبن من بؤ بعض ونمنا فى حضن بعض لحد اما صحينا الفجر كده نكتها تانى ودخلنا استحمينا انا وهيا ونكتها جوه فى الحمام واستمتعنا ببعض تانى

الاخ والاخت الشقية


الاخ والاخت الشقية 

 


أعيش مع عائلتي المتوسطة الحال بريف إحدى القرى ذات البيئة المقفولة والمتعصبة لعاداتها وتقاليدها التي لا تستطيع أن تخالفها أو تحيد عنها ،لي أخت تكبرني بخمسة أعوام تقريبا ، جميلة جدا وبيضاء البشرة ،وذات عيون ملونة ،أفخاذها ممتلئة ومؤخرتها مستديرة منتفخة ،وشفاهها ممتلئة تذيباني ودائما ما يحدثاني في إلتقامهما وإلتهامهما ،فأنا أعرف بأن المرأة ذات الشفاه الغليظة تكون شبقة للجنس ،ذات شخصية قوية شرسة جدا وسليطة اللسان .
تحركت جنسيا عندما رايتها تمسح غرفة بالماء ،عندما رفعت جلبابها وربطته في وسطها حتى لا يبتل ،فظهر لي جمال أردافها وحلاوة ومرمرية أفخاذها التي توحي بإنتهائها بأحلى كس لإمرأة ، كما رأيت كسها من الخلف خارجة شفتاه الغليظة من بين فتلة كلوتها عندما إنحنت بيديها على قطعة القماش التي تمسح بها ..مفرجة عن ساقيها ،فطار عقلي وإنتصب زوبري ، لم اشعر بنفسي إلا وقد أخرجت زوبري و ضربت عشرة فقذفت بثوان على الأرض خلفها ،وندمت على تسرعي وكيف سأداري آثار فعلتي على الأرض؟ ولم تلحظ هي ما فعلت ،فقمت مسرعا بمحو منيي ،ثم وجدتني خلفها.. فقالت إنت بتعمل هنا إيه؟إنت بتبص علي ؟إخص عليك !!قلت أختي الحبيبة على ما ذا أنظر وأنت أختي !!ثم تركتها ،وخرجت من الحمام ،وأنا في شدة الرعب منها خوفا من لسانها السليط .
عدت من الخارج فلم أجد أختي جالسة بالصالة كعادتها ،سألت عنها ماما أخبرتني بأنها بالحمام تستحم ،قلت لها بقالها كثير قالت بتسأل ليه؟قلت أصل عاوز أدخل الحمام قالت خبّط عليها وأدخل ،قلت أنا مش مستعجل ،حنتظرها حتى تخرج ،وذهبت أنتظر وحتى لا أثير الشكوك لأنني سأتفرج عليها وهي بتستحمى من خلال شق بباب الحمام ،الذي يظهر من يكون خلفه جليا دون أن يشعر بك أحد، إكتشفته ولم يلاحظه أحدا بالبيت أو بالمعني الصحيح بأن ليس منه ضررا!! ،إقتربت و نظرت ،كانت أختي تجلس على كرسي الحمام وبالطبع عارية تماما !!،وفاتحة ما بين ساقيها ،وممسكة بماكينة الحلاقة تحلق بها الشعر الذي على عانتها وكسها ،ونهديها يتدليان منتفخان وحلاماتيهما منتصبتان ثم إنتهت من حلق عانتها وأخذت ترمي الماء على عانتها ،ثم أخذت تدعك في شفراتها وبظرها وأنا سأجن فقد إنتصب زوبري ،وأخذت تفرك في حلماتها وصدرها ، و تفرك ببظرها وشفراتها بطريقة دائرية يا للهول!! أختي محترفة!! كيف تعلمت هذا ؟ تسارعت أنفاسي و سرعان ما قذفت على هذا المشهد السكسي المثير حتى دون أن أدعك زوبري بيدي،أثارت فضولي فكيف تعلمت أختي إخراج شهوتها حيث شاهدت كسها يتدفق من رعشتها و تأوهها وإرتعاشها ،ودققت على الباب فإنتبهت وقالت من؟ قلت أريد أن أدخل الحمام ،قالت إنتظر حتى أنتهي من إستحمامي!!قلت أنا ماسك نفسي ،قال سأفتح الباب ،وتدخل بسرعة ،ولا تنظر تجاهي لأني عارية ،قلت حاضر يا أختي ،قالت سأقتلك إذا نظرت علي،قلت عيب هو أنا أقدر!! ،ودخلت وهي مش عارفة أنني تمتعت و قذفت لبني على شرف رعشتها وكسها!!
أختي جننتني ،منظر كسها وقشعريرتها ونزول شهوتها ،قلت ألهذه الدرجة أختي شبقة للجنس ؟وتعلم كيف تخرج شهوتها وتنتفض وتقشعر؟ قلت أكيد علمت ذلك من أصدقاءها أو من خلال الإنترنت فهي تملك لابتوب ،فقلت من الضروري أن أعلم مصدر معلوماتها حتى أستطيع أن أصل لكسها!! قلت أراقبها لعلي أصل لشيء ،وعندما إقتراب منتصف الليل ،كنت أنتظر حتى ينام الوالدان ثم أتسلل وأقف خلف باب غرفتها ،وأتنصت عليها علها تترك باب غرفتها من غير إغلاق ،فهي دائما ما كانت تغلق عليها باب غرفتها من الداخل ،قلت بنت الجنية منعت من أن يراها أحد ،فكنت أصبّر نفسي ،وأنتظر دخولها للإستحمام والبركة في باب الحمام ،ولكنني سوف أجن على كسها !!قلت لا سبيل إلا بزرع كاميرا بغرفتها وأتجسس عليها ، وهي على السكايب مع أصدقائها ، وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زبه و هي ترد مممممممممم أريد أن تنيكني و زوبرك جميل .. و لم اعد أرى شيء أمامي إلا كسها و نهديها و نيكها .
ومن خلال المراقبة وجدتها تنام على بطنها و بحضنها لابتوبها و تكبس بالأزرار .. إذا أختي مدمنة نت لم يغمض لي جفن حتى وقت متأخر من الليل ،و في الصباح الباكر دخلت عليها و جدتها في سابع نومة!!، مسكت اللابتوب و شغلته و فتحت المستندات الأخيرة لأجد مواقع السكس التي زارتها أختي كتبتها كلها و حفظت اسم اشتراكها وسرقت مفتاح غرفتها ،و في الليل عندما نام الجميع و دخلت حبيبتي لغرفتها كالعادة شغلت الكمبيوتر و فتحت النت و فتحت حسابا بموقع السكس و بحثت عن اسم أختي المستعار لأجد اسمها و تضع الصورة الرمزية لكسها الذي شاهدته بالحقيقة و هي تنشره ، آه يا أختي كم زب قد قذف على كسك المنشور صورته ؟ أليس أخوك أولى بهذا الكس من هذه الأزبار!! ،أرسلت لها طلب صداقة فوجدتها تجلس على النت بنفس الموقع ،وجدتها توافق على طلب صداقتي ،و تكلمنا عن طبيعة عملنا ،و طلبت منها أن نلتقي ،و أني معجب بكسها كثيرا ،فردت علي وقالت أنها ما تزال عذراء ،قلت لها أنيكك بطيزك ،فقالت جد ؟قلت نعم ،قال موافقة ،و أخذت أبالغ بشتمها و نعتها بأشد العبارات ،و هي قحبة محترفة ،و بعد فترة من الحديث قلت ، تحبي تري زبي ؟قالت أكيد ، وأنزلت كلسوني وعرضته لها ،فشهقت وقالت ما هذا قلت زوبري!!قالت عارفة ما هو أكيد زوبر وليس خيارة !!قلت لها أين تريديه؟ قالت تفرش لي بظري و كسي؟ فقلت إذا أتيت لك هل من الممكن أن أنيكك ؟ فضحكت كتابيا و قالت كيف من الحاسوب مستحيل !!قالت تقدر تأتيني؟ فقلت فإذا أتيتك ؟ فقالت أكيد سأسمح لك تنيكني ،قالت ولكن في طيزي قلت ولكن كسك هو الذي اعشقه وأريده ،قالت قلت لك أنا عذراء ولن أسمح بكسي إلا لزوجي ..أتفهم؟ قلت أفهم !! .
وقفت على حيلي ،وشهوتي قد جرأتني وتحركت وذهبت لغرفتها ، و فتحت غرفتها ببطئ ،ولم تشعر بي!! و وجدتها تلعب بكسها و عارية ،فأغلقت الباب بهدوء ،و اقتربت من أذنها ،و قلت لقد جئت ،و وضعت يدي على فمها بسرعة حتى لا تصرخ ،ارتعبت و حاولت الهروب فهدأتها ،و قبلتها و حاولت أن تغطي كسها ،فقلت لها لا تغطي شيئ ،أنا من ناكك منذ قليل ،إرتعبت و تحول كبرياؤها و عنفوانها إلى قطة وديعة ،فسألتني كيف إستطعت أن تخدعني ؟ فقلت سرقت اسم اشتراكك من حاسوبك و أنا أحلم بك وسرقت مفتاحك ،و قاطعت حديثها وهجمت عليها دون تردد متوجها لفمها بقبلة جريئة وهي عارية وساترة كسها بيديها ،فتهيجت و تمحنت وتفاعلت معي في القبلة وأدخلت لسانها بفمي وأخذت تبادلني القبلة بعنف وشهوة ،ونزعت عني بيچامتي ثم ملابسي الداخلية ،ووقفت أمامها كيوم ولدتني أمي ،ونظرت إلى جسدي ،وعيناها كلها شهوة وقالت زوبرك كبير كدة ليه؟،ثم إقتربت منها وقبلتها مرة أخرى في فمها ورفعت يدها من على كسها ،فرفعتها بسهولة ثم مسكت يدها وأنزلتها على زوبري حتى تستكشفه فنزعت يدها وقالت أنا رأيت صورته على النت وأريد أن أعاينه على الحقيقة!! وعاينت زوبري سمكا وطولا.. وقالت إيه ده كله يا وسخ ،ده كبير ومنتفخ قوي ده كبير قوي على عمرك !!يا ماما كل ده بيخش الكس..طيب إذّاي؟ !!أنا أول مرة أشاهد زوبر على الحقيقة ،يا لهوي ده شكله يرعب ،كل ده بيدخل الكس والطيز كمان ،لأ يا أخي أنا خائفة منه!!قلت أكيد تخافي ،أصلك ما زلت طفلة!!قالت ولد أنا أكبر منك ،قلت يبقى المفروض لا تخافي منه!!ثم مسكته بيدها مرة أخرى وأخذت تتحسسه وتداعبه وتخبطه بيدها لأسفل فيرتد لأعلى بسبب إنتصابه ،ثم مسكت رأسه وأخذت تدعك فيها ثم قالت ياه دي طريّة قوي وناعمة خالص،قلت أشاهدتِ ؟ هي دي طرية ومرنة لأنها هي أول من يدخل بوابة الكس أو الطيز ،بتبقى حنونة جدا ولا تجرح ،ثم مسكت زوبري وأخذت تدعك فيه بين يدها ،ولم أتحمل فقذفت منيي على بطنها وسوتها،فقالت يا خول مش قادر تستحمل دعكي قلت أنا هائج ولمساتك فجرت ودفقت لبني!! قالت إلحق زوبرك نام يا مدهْوِل ،قلت لا تخافي سيعاود إنتصابه مرة أخرى ،هي دي طبيعة كل الأزبار ترمي وترتخي ولكن إذا تحركت الشهوة مرة أخرى تنتصب مثل الحديد .
مددت يدي لكسها أتحسسه ،آه كان غارقا في سوائله ،فوجدتها تمسك بيدي خائفة وقائلة لاه..ده لأ .. قلت لا تخافي ،أريد أن أتعرف عليه.. كما تعرفت أنت على زوبري ،قالت لا حرج!!ثم نمت على ظهري وقلت إطلعي عليّ خلف خلاف قالت كيف قلت 69قالت مص ولحس ؟وأصبح كسها فوق فمي و زوبري فوق فمها ,ومسكت به وأخذت تلحس في رأسه مثل الآيس كريم ، ثم إلتقمته في فمها لترضعه بإحتراف ،بينما أنا ألحس كسها وبظرها ثم مصصت بظرها وشفطته في فمي وعضت رأسه وأخذت أحركه بأسناني وأنيك كسها بلساني بإدخاله بين شفرتيها حتى فتحة مهبلها ،فإهتاجت وإرتعشت ونزل عسلها من كسها بفمي ،وبحلبها لزوبري بفمها خفت أن يتدفق منيي بفمها مرة أخرى ،فرفعتها من علي ،وأصبحنا متقابلان على السرير ، وبراحة يدي قمت بالمسح الخفيف على نـهديها دون الحلمات والضغط عليهما من الجنب والمقاربة بينهما ، مع مداعبة الأسفل منهما جهة البطن بظاهر أظافري ،وامسح بوجهي عليهما ، وأضعه ما بين نهديــها وأجمعهما عليــه ، وأخذت أستنشق بعمق ، وانثـــر القبلات هنا وهناك ، مبتــــدأً من الخارج لجهة الداخل ودون لمس الحلمة ، وبأطراف الأنامل أمررها على أحد النهدين حتى أصل إلى الحلمة ، ثم أمرر بلساني على حواف النهد على شكل دوائر حلزونية حتى وصلت إلى الحلمة ثن انتقلت للآخــــر مكررا ما فعلت ، ثم لحست أعلى الحلمة بشكل خفيف ثم التقطتها داخل فمي وابتدأت الرضاعة مع لحس رأسها بلساني ، ولم أهمل النهد الآخر من اللعـــب به بيدي ، ثم انتقلت للحلمـــة الأخرى وكررت ما فعلته بلساني وفمـــي ، ثم قربت ما بين الحلمتين وأخذت أرضعهما معا ،ثم نومتها على ظهرها وجلست ما بين نهديها ،ثم قمت بوضع زوبري بين ثدييها ،ثم قامت بالضغط عليه و بتحريـكه لأعلى ولأسفل في شكل إنزلاقى ومن هنا بدأ تجاوبها معي وخفت أن أقذف مرة أخرى فرفعت زوبري من بين ثدييها ،ثم نزلت على منطقة سوتها بأطراف الأصابع واللسان باللحس والعض واللمس والتحسيس ،وهي تتأوه من شدة ما هي فيه من شهوة .
قلت لها أنا رأيتك وأنت تقومين بجلب شهوتك من خلال دعك شفراتك و بظرك ،قالت يا عفريت!!قلت تسمحي لي بإجلاب شهوتك بطريقة التفريش ،قالت بزوبرك ؟أخاف تدخله في كسي فتفقدني عذريتي ،قلت أنت عارفة التفريش بيكون برأس الزوبر على الشفرات وبينها وحكه بالبظر،وعمري ما حأفكر أدخل زوبري في كسك إلا برضاك ،قالت خلاص أنا واثقة فيك ،إعمل ما بدالك ،ونمت على ظهري ثم طلبت منها بأن تطلع فوقي وأنزلت ركبتيها بين جنباي ثم رفعت نفسها ثم مسكت بزوبري محررا رأسه وطلبت منها أن تجعل الرأس على كسها وأخذت أدعك برأس زوبري وأحركها على بظرها وشفرتيها وأدخل الرأس بين الشفرتين وتجاوبت معي وأخذت تتحرك وأنا أتحرك معها للأمام والخلف وإدخال رأس زوبري بين شفرتيها وبسرعة شديدة وهي تتأوه وتوحوح من الإحساس بالزوبر حتى صوتت ونزلت شهوتها مع رعشتها ،ولم أتحمل وقذفت معها على شفراتها وبظرها .
ونزلت من فوقي تتحسس كسها وتنظر لرأس زوبري تبحث عن آثار دم بكارتها!!،قلت لها مالك؟قالت بزمتك زوبرك ما دخلش جوة كسي؟ قلت لها طبعا دخل بس بين الشفرتين وبفتحة مهبلك وبعيد عن غشائك تماما ،قالت بس إنت كدة نيكتني في كسي وحسّيت أن زوبرك بيخش جوّاه،قلت وبعيد عن غشاء البكارة قالت يا إبن العفريتة ..دا أنا مش حسيبك دا إنت لقطة!!قالت لي دا زوبرك حرقني في كسي من شدة الحك!!وكمان حسيته بيدخل بفتحة مهبلي ،وكمان حسيت إن الزوبر ممتع جدا خاصة لو دخل جوة الكس دا كنت حاسة بزوبرك أكنه جوايا ولما كان بين الشفرات ولا لما دخل من فتحة مهبلي جنني وكنت عاوزاه يخش لغاية آخره كنت بأتمنى بيوضك تخبط شفراتي ،قلت إحنا فيها!! قالت بس يا خول إنت ما صدقت ..صحيح زوبرك جميل وضخم ويملى العين بس مش وقته تدخله كل حاجة لها وقتها بزمتك إنت كنت تحلم تنكيني وتدخل زوبرك بفتحة مهبلي وتفرشلي بظري؟قلت آه كنت بأتمنى أنيكك..
ثم طلبت مني أن أخرج وقلت لها نفسي أنيكك في طيزك قالت دا إنت طماع قوي خلليها لبكرة ،أعمل حسابك وأحضر كريم لأن أخاف لزوبرك يعوّرني وبعدين خللي بالك ممكن زوبرك يعوّرني في طيزي ويخلليني أجيب دم ،قلت لها مش ممكن دا يحصل هو أنا غشيم؟
وإنتظرت ليل ثاني يوم كثيرا ،وذهبت لغرفتها ،ووجدتها تاركة الباب مفتوحا لي ،قلت المنيوكة مشتاقة لزوبري!!ودخلت عليها الغرفة ووجدتها نائمة على سريرها ،ومتجردة من ملابسها تماما ،نائمة على ظهرها فاتحة بين ساقيها ،نظيف كسها من كل شعرة ،ظاهرا منه لونه الوردي ومغطى بشفراته ونهديها منتصبان واقفان على صدرها بحلمتان هالاتهما بلون بني فاتح ،ونزعت ملابسي وطلعت على السرير ،وأخذتها قي حضني ،وإعتدلت في حضني ،وكأني زوجها أو عشيقها وأخذت فمها في فمي فأدخلت لسانها داخل فمي وبادلتها بالمثل ودخلنا في قبلات فرنسية بشبق وشهوة ومص وعض ووجدت يدها تبحث عن زوبري فقربت منها ومسكته وأخذت تتحسسه وتدخل طرف أصبعها في خرم رأسه ،ثم وضعت رأسه بين أصابعها وأخذت تضغط عليها ثم قالت ياه دي سفنجة يا حلاوتها داخل الكس ،قلت لها شفتي هو حنيِّن أد إيه!!قالت ده !!!..قلت آه..قالت ده مدوّخ النسوان كلها..لما بينتصب ويتصلب بيخرق الكس مثل الخازوق ،قلت لها ولما بيدخل داخل الكس بيدوَّخ النسوان وبيوحوحوا .. ويتأوهوا مع الأُف والأح والآه من حلاوته قالت كيف؟قلت إنت مش عارفة المثل اللي بيقول ما فيش حلاوة من غير نار ،قالت عارفاه ..قلت الزوبر الحلاوة والنار منه بتحس بيها وبتوحوحك..ثم قالت زوبرك واقف وشادد حيله..قلت عاوز يخش الكس ، قالت وعرفت منين قلت حسسي كدة على عينه ..قالت دا فيه سائل عليها قلت دي دموعه بيبكي من زعله قالت سأصالحه وأجعله يبوس بظر كسي وشفايفه ويدخل رأسه بفتحة مهبلي ،قلت هو عاوز يأخذ حريته جوة ويتمطّع ويسرح جوة براحته ،قالت دا بعيد عنه !!دي فيها خسارة غشاء بكارة يا روح أمك ،قلت خلاص خلِّيه في التفريش وبس!!
نمت على ظهري وطلعت أختي فوقي كالفرسة ووضعت يدها بين جنباي ورفعت نفسها قليلا واضعة كسها على جسم زوبري دون إدخال وأخذت تحرك نفسها ذهابا وإيابا على زوبري وبيضاتي بين شفراتها وبظرها وأخذت تحك كسها وتفرشه ،وتسرع وأسرع معها وهي وأنا نوحوح ونتأّوه حتى فاض زوبري على سوَّتي وشفراتها وبظرها وفاض كسها على زوبري وبيضاتي وجاءت رعشتنا معا وأحسست بإنقباضات كسها على زوبري كما هي أحست بإنقباضات زوبري عند نطره لمنيي .
ثم نزلت من علي ونامت في حضني ،ثم ضممتها علي وذهبت بيدي العب وأحسس في طيزها وألعب بخرمها ،فقالت إنت ناوي على إيه قلت مشتاق لطيزك أوي!!عاوز أحس بزوبري بيدخل ويخرج في خرم ويقذف فيه إحساس الرجولة يا حبّي!!قالت كفاية عليك كدة النهاردة!! قلت هو إحنا لسة عاملنا حاجة يا جميل ،قالت يا لهوي عليك أنا مش حأقدر عليك ،شوف عاوز تعمل إيه؟ قلت أصبري عليَّ
ثم أخذتها في قبلات شهوانية حتى جعلتها شبقة و مصّيت شفاهها و رضعت نهودها و بطنها و صرتها و أفخاذها و أخيرا وصلت لكسها شربت ماؤه و لعقت عسله ووضعت زبي على كسها لأفرشه صعودا و هبوطا ،و فركت خرم طيزها بإصبعي أدخلت إصبع فتألمت فقلت لا تخافي أصبحت اخرج من كسها لأضع على طيزها عندها هاجت و قلبتها 69 ليصبح كسها فوق فمي و أمسكت زبي لترضعه باحتراف ،وأدخلت إصبع بطيزها ثم إصبعين و لم اعد احتمل ،سحبتها عني لأضعها في وضعية الكلب ،و كانت طيزها طرية و ناعمة ،سألتها على الكريم الذي أحضرته لها ،قامت وأحضرته وأخذت مرة أخرى وضعية نيك الطيز ،دهنت رأس ذبي جيدا وكذلك خرم طيزها ثم دهنت أصبعين وضممتهم وأدخلتهم في خرم طيزها حتي تمكنت من إدخالهم بسهولة ويسر ،ثم أدخلت راس زبي فتنهدت ثم أخرجتها وزدت الدهان عليها ثم أدخلتها من جديد فدخلت وأخذت ألعب بأثدائها حتى ترتخي فدخلت الرأس ،و أولجتها بالكامل ثم لمنتصف زوبري ثم دخولا و خروجا حتى أدخلت كل زوبري ، وكانت بيضاتي ترتطم بين فلقتيها محدثة صوتا يوحي بدخول كل زوبري في طيزها حتى أحشائها ، وأخذت تتلذذ من النيك ودخول وخروج وإحتكاك الزوبر ،وكانت تتمحن و تقول حبيبي نيكني آآآآآه أووووه.. طيزززززي.. أووووه ..وأخذت أنيك فيها لأكثر من 10دقائق حتى أنزلت منيي بداخلها وأحست هي قبل القذف بإنتفاخ زوبري ونبضاته وإنطلاق منيه كشلالات .. تشنجت و ضغطت على زبي بمؤخرتها ثم استدارت و مسكت زبي تعتصره لتخرج ما تبقى منه ..ثم قبلتني و ضحكت و قالت آه يا عفريت شاطر في كل حاجة!!،و أصبحنا عشيقين نمارس الجنس الشرجي والفموي والتفريش وقليل من المهبلي بإدخال رأس زوبري فقط بفتحة كسها كل ما سنحت الفرصة .
تخرجت أختي وعملت بالتدريس الإبتدائي ،وتزوجت من زميل لها و سكنت بالمدينة وكانت شخصيتها قوية عليه وكانت تأتي لزيارتنا كثيرا هي وزوجها دون تمكني من ممارسة الجنس معها ،وعند تخرجي عملت بالمدينة وإشتريت منزلا ،و كنت أزورها بين الحين والحين دون أي ممارسة جنسية معها ،وفي يوم من الأيام وجدت من يطرق على باب منزلي بشدة ،فذهبت لأرى من يفعل ذلك فوجدتها أختي ،ونظرت في ساعتي فوجدتها تقترب من العاشرة ليلا ،فقلت ما ذا حدث قالت تشاجرت مع زوجي وتركت له البيت !!وأتيت لك وسأتركه فترة حتى أُأدبه ،وأعلمته بأنني عندك فنزل معي ووصلني لبيتك ،وخاف منك فلم يصعد معي وذهب ،وقال لي ربنا يهديك وترجعي بيتك ،قلت له ، أرجع لك إنت!!،قال أنا لا أقدر أستغنى عنك ،قالت أنا سوف أمكث عند أخي لأسبوع ثم أرجع إليك ولن أتصل على والدي ،قال هو ده عين العقل!!وتركني ورحل،قلت لها أهلا بك أختي في بيتي ،سأدخل المطبخ لأحضر لك شيء تتعشِّينه ، تركتها ودخلت غرفتي لتضع ملابسها التي بحقيبتها بأحد ضلف دولابي و لتبدل ملابسها ،و لحقت بي على المطبخ ،وقلت لها أعلم أنك حامل وفي شهرك الثالث ،قالت نعم ،كل هذا وأنا لم أتلفت إليها لإنشغالي بإعداد الطعام ،قلت وما سبب الزعل؟ ،قالت الوسخ بقاله أكثر من شهر لم يقترب مني بحجة حملي ، قلت أكيد خايف عليكي ،قالت أنا بأتابع مع دكتور نساء وحملي لا خوف عليه ولم يمنع زوجي من معاشرتي ،قلت يبقى أكيد فيه حاجة ثانية ،قالت عينه زايغة ،وفيه واحدة زميلتي أرملة الوسخ عينه منها وأكيد بيعاشرها ومشبعاه وجعلاه زاهدني!!عشان حامل ومبيعرفش ينوّع معايا لأنه خايب ،قلت حبيبتي دا إنت تعبانة قوي!! قالت بس يا خول ،قالت الوسخ تقليدي جدا في الجنس طريقة واحدة وما يعرفش غيرها وكمان مبيوصلنيش وبأضطر أعمل العادة السرية وأدمنتها بسببه إبن الكلب ..قلت حبيبتي وأنا رحت فين يا كلبة ،قالت أنا تزوجت يا وسخ وبقى عندي راجل المفروض يكفيني ..قلت ومش مكفيكي ،يبقى لازم تجري على الإسعاف ،قالت بطّل وساخة يا متناك ،وتركت ما بيدي وإلتفت إليها..
و قالت ماذا ستفعل ؟فنظرت إليها وقلت يا لطيف !!مَنْ أمامي !!إيه الحلاوة دي.. يا مُزَّة ،فضحكت و قالت أنا طول عمري حلوة يا واد وكنت مالية عينك قبل ما أجوز الخول جوزي ،قلت وكنت أمتعك وممتع نفسي ، قالت أديني جيت لغاية عندك عشان تعوضني شوية من حرماني ،قلت يعني إيه قالت أنا مارضتش أروح البلد عند أبوك لأني محتاجة زوبرك !!كانت مرتدية روب نوم وردي شفاف ولا ترتدي تحته أي ملابس داخلية!!و يظهر أكثر ما يخفي فقلت لها الزواج حلّاكي يا ملعونة ،فضربتني على كتفي و مضت فكانت مؤخرتها ترتج ،فلم أتمالك نفسي اقتربت منها ..و قلت لها زوجك يستحق مني هدية ،فقالت عشان زعلني ؟فقلت لا.. لأنه أحضرت إليَّ ،و قبلتها على عنقها و أنا خلفها و عصرت نهديها فقالت خلاص فمسكت خيوط روبها لأفكهم عن أكتافها و هي تتمنع بدلال ،و ترفع برأسها فعلمت أنها قد استوت وسقط روبها و أصبحت كيوم ولدتها أمها .. فقلت هيئتي نفسك لي ؟ فتبسمت و ارتمت بحضني لتقبلني فإنتصب زوبري فمسكته وقالت وحشني كثير ..كثير نفسي أجربك في كسي .. يا حلاوتك وجمالك طول عمرك كبير وضخم وبتجنني ،شفت معاك أحسن سنين عمري ،كنت بتجيب لي شهوتي لما تشاغب بظري وأشفاري ودخّل رأسك في كسي!!عاوزة أشوف لما تدخل كسي حتعمل إيه؟.
ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياجها الجنسي .. والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك نهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وأمامي كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 وحيث أنها حامل فقد نمت على ظهري وجعلت ظهرها ملتصق على بطني وفاشخة ساقيها وكسها على فمي وأخذنا نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..
ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبنا على جنبينا لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جواي قوي ..قوي إملى بزوبرك كسي.. نيكني..!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت بإدخال وإخراج زوبري بالراحة خوفا على حملها ،وجعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري.. وبقيت معها للصباح في عشق وجنس وشهوة وشبق

رياض واخته ابتسام

رياض واخته ابتسام 

 


اسمي ابتسام وعمري 20 عاما. أنا طالبة جامعية أعيش مع أسرتي في إحدى المدن الكبري في الجزائر. جسمي حلو ومتناسق وبزازي مغرية ووجهي جميل وسكسي. أسرتي ميسورة الحال ونحن نعيش في منزل كبير. وتتألف أسرتي من عشرة أفراد: ثلاثة إخوة وخمس أخوات إحداهن فقط متزوجة والباقي عازبات وأبي وأمي. أنا ترتيبي الرابع بين أخواتي. أبي يعمل في التجارة وأمي ربة منزل. أخي الكبير رياض، الذي يكبرني بعشر سنوات، يعمل مع أبي في التجارة وهو أقرب أخوتي مني وأكثرهم وسامة وهو يفضلني على باقي أخواتي ويغمرني بمحبته وعطفه وحنانه. وهذه أمور عادية بين الإخوة والأخوات ولكن منذ أن بدأت براعم أنوثتي تتفتح ابتداء من سن الرابعة عشرة لاحظت أن اهتمام أخي رياض بي بدأ يزداد ويأخذ شكلا غريبا. فهو ينظر إلى جسدي نظرات غريبة أحيانا ويتحين الفرص لرؤية أجزاء من جسمي وخاصة في المناطق الحساسة مثل فخذي وصدري وكثيرا ما أنتبه إليه وهو يراقب اهتزاز أردافي وأنا أتحرك ضمن المنزل وعندما أكون مرتدية تنورة قصيرة تظل عينه تلاحق فخذي حتى يرى ما بينهما عندما أحركهما لدى جلوسي أو قيامي...كل هذا حدث ولكن لم يخطر في بالي يوما أن أخي الكبير رياض كان يشتهيني جنسيا إلى أن جاءت تلك الليلة التي كنت فيها نائمة على سريري في غرفتي وإذ بأخي رياض يتسلل إلى غرفتي وهو يمشي على أصابع قدميه حتى لا يوقظني ولكنني لا أدري كيف استيقظت غير انني تصنعت النوم حتى أرى ماذا سيفعل...في هذه المرة كان الوقت صيفا وكنت نائمة على ظهري بدون غطاء وكنت أرتدي قميص نوم قصير جدا فأمسك بطرف قميصي ورفعه إلى صدري ثم قرب انفه من كيلوتي وأصبح يشمشم كسي المغطي بالكيلوت ثم طبع قبلة حارة على شفتي كسي وعندما فعل ذلك أحسست أن رائحة كسي السكسية وملمسه الطري قد أشعل نيران الشهوة في دمه فأخرج زبه الذي كان منتصبا جدا ومنتفخ الرأس والأوداج وعندما رأيت زبه المنتصب ارتعبت فقد خطر في بالي أنه قد يغتصبني ويفض بكارتي ولكنني تابعت التصنع بالنوم ثم اقترب من صدري ولمس بزازي من فوق القميص في البداية ثم أدخل يده داخل قميص النوم وأخرج بزازي وصار يبوسهما ويلحسهما وهو يتنفس كأنه يتأوه من شدة اللذة التي كان يحس بها...وفي هذه الأثناء تعمدت أن أتحرك وأغير من طريقة نومي فخاف أن أستيقظ وأغضب وانسحبَ بهدوء وذهب إلى الحمام فلحقته إلى هناك وكان الباب مواربا فاختبأت في مكان لأراقب ما سيفعله كان ممسكا بزبه المنتصب ويدعكه مغمض العينين وهو يئن ويتأوه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وأظن أنه كان يتخيل كسي وبزازي... كسي الذي كانت رائحته لا تزال تعشعش في ثنايا أنفه وبزازي التي كانت نعومتها لا تزال منتشرة على شفتيه ولسانه إلى أن أنزل ماء شهوته وكان أبيض اللون وغزيرا ويندفع بسرعة من فوهة قضيبة المنتصب ثم صب كثيرا من الماء ليغسل حليب شهوته وانصرف...وبعد أن أنصرف دخلت إلى الحمام لعلي أستطيع أن أرى أو ألمس أو أشم بقايا سائله المنوي الذي كان قد انسكب لأجلي ولكن أملي قد خاب لأنه كان قد أزال كل أثر لهذا السائل...​
عدت إلى غرفتي وحاولت متابعة النوم ولكنني لم أستطع كنت لا أزال أحس بأنفاسه الحارة تلفح كسي وهو يشمشم شفتي هذا الكس وكنت لا أزال أحس بلمساته وقبلاته ولسانه على بزازي كان شعوري مزيجا من الاشمئزاز والغضب...كنت مشمئزة وغاضبة لأنه كان أخي الاكبر الذي كنت أحترمه وأجله وأعتبره مثالا للأخلاق والمثل والقيم...أخي الذي كان يُفترض فيه أن يحميني ويحافظ علي ويمنع الآخرين من الإعتداء علي...ماذا أفعل هل أخبر أمي بما حصل؟ أم أتريث وأنتظر؟ هل أصارح أخي رياض بما فعل؟ ففضلت أن أترك الأمر لصباح الغد ونمت...
في اليوم التالي أفاق أفراد الأسرة كالعادة واجتمعنا حول مائدة الإفطار وكان أخي رياض يجلس في مكانه كالعادة وكان يتصرف بشكل طبيعي كأن شيئا لم يكن...فهل كنت أحلم؟ المهم ذهبت إلى المدرسة وأنا أفكر بما حصل وأقلب الأمر في رأسي الصغير، فقررت التريث والانتظار ولم يطل انتظاري فبعد مضي أسبوع تقريبا على حادث التحرش الأول يبدو أن أخي رياض اطمأن لأنني لم أخبر أحدا من أهلي بما فعل فعاود التسلل مرة أخرى إلى غرفتي وكانت الساعة تقترب من الواحدة صباحا... لا بد أن ذكريات تحرشه السابق كانت لا تزال تعشش في رأسه ولا بد أنه أحس بتهيج شديد وشعر بحاجة شديدة إلى جسد أنثوي يفرغ شهوته في أعماقه وتذكر أن هذا الجسد الأنثوي موجود في غرفة مجاورة... غرفة أخته...غرفتي ...لا بد أنه اشتاق إلى جسدي فأتي يفرغ شهوته فيه... ولكن لماذا أنا بالذات؟ هناك 3 بنات أخريات في المنزل لهن بزاز وأكساس مثلي، لماذا لا يذهب إلى إحداهن ويريح زبه على جسدها أو في جسدها؟ ولكن هل كنت سأقبل ذلك منه لو فعل؟ ألست دلوعة أخي الكبير رياض؟ ألست الأخت المفضلة لديه؟ لا بد أنه يجد في جسمي ما لا يجده في أجسام أخواتي الأخريات...اقترب أخي رياض من سريري على رؤوس أصابعه كالعادة وأصبح ينظر إلي وأنا نائمة على ظهري وفخذاي مفتوحان للآخر... آآآه إنه أنسب وضع للممارسة الجنسية...لا بد أن رياض يفكر هكذا وهو يحدق في جسمي... لا بد أن زبه ينتصب الآن...ولكن رياض هذه المرة كان منهمكا بنزع ملابسه حتى تعرى تماما وبدا قضيبه المنتصب كالرمح بين فخذيه...ثم بدأ بنزع قميص نومي فأصبح جسمي عاريا إلا من الكلسون ثم وضع يده على كسي من فوق الكلسون وأصبح يفركه بيد ويفرك زبه بيده الأخرى ومع استمرار الفرك يبدو أن تهيجه ازداد فلم يعد يكتفي بلمس كسي من فوق الكلسون بل أراد لمس كسي مباشرة فأدخل يده إلى داخل الكلسون وفي اللحظة التي أمسك فيها كسي بيده تحركتُ فغيرت وضعية نومي فخاف وتركني وخرج...ويبدو أنه لم يتحمل الابتعاد عني طويلا بعد هذا الالتحام وما ينتج عنه من تهيج شديد فما لبث أن عاد فوجدني عارية كما تركني فصعد على السرير وبدأ يفرك زبه على أفخاذي العارية الناعمة الملساء حتى وصل إلى كسي فأصبح يلهث من شدة التهيج وهو يفرك برأس قضيبة المنتصب شفتي كسي المبتلتين كان راس قضيبه أملسا وناعما فبدأت أشعر بالمتعة وهو يمرر رأس قضيبة المنتفخ على زنبوري المنتصب فتحركت قليلا ولكنه في غمرة تهيجة الشديد لم يابه لتحركي وواصل تفريش كسي برأس قضيبة الأملس والمنتفخ وهو يلهث ويتمتم بكلمات غير مفهومة ويتأوه وهو ينظر إلى كسي المبلل وبطني وأفخاذي وبزازي ووجهي حتى يتأكد أنه يمارس معي... مع أخته ابتسام بالذات وليس مع غيرها وأخيرا شهق وبدأ ينتفض وبدأ قضيبة يقذف دفعات ساخنة من حليب شهوته على بطني وكان القذف من القوة بحيث كان سائله المنوي يصل أحيانا إلى صدري ورقبتي ووجهي...ولما فرغ من القذف تركني وانصرف...
هذه المرة بعكس المرة الماضية لم أعد أشعر بالغضب ولا بالاشمئزاز... فقد حل محلهما نوع من اللذة الغامضة والمتعة المبهمة ...شعرت أن كسي ينتفض من الشهوة ...عندما كان يقوم بتفريش كسي بقضيبه المنتصب كنت أشعر أنني في عالم آخر... كنت أحس بأروع إحساس عندما كان رأس قضيبة يفرك شفتي كسي المبتلتين وزنبوري المنتصب وهو يتحرك إلى الأمام والخلف كحركة النيك تماما ولكن بدون أن يدخل قضيبه في كسي... كنت أئن وأتأوه من صميم قلبي وكان هو أيضا يشهق ويتأوه كأنه يقاسمني أطيب لذة في الكون...ولكن أحلى ما في الأمر كان إحساسي العميق بأن الزب الذي كان يتحرك على شفتي كسي كان زب أخي شقيقي وكان أخي رياض يقوم بتفريش كس أخته كسي وكأنه يفعل ذلك مع حبيبته أو خطيبته...
مددت يدي إلى المني المنسكب على بطني وصرت ألمسه...لأول مرة ألمس مني رجل وهذا الرجل ما هو إلا أخي شقيقي رياض...صرت أفرك المني بين أصابع يدي... كان لزجا ...صرت أشمه وأملأ صدري من رائحته السكسية ثم آخذ شيئا منه وأضعه في فمي لأتذوقه فأجده مالحا بعض الشيء...ولكن كسي لا يزال ينبض بالشهوة فأخذت أداعب أشفاره وزنبوره بأصابعي وأنا أتخيل زب أخي رياض في كسي!!! ولكن ماذا لو فكر أخي بالانتقال إلى مرحلة أخرى من الاتصال الجنسي معي ووضع رأس زبه المنتصب في فتحة كسي ودفعه إلى الأمام والأعلى فمزق غشاء عذريتي...وفي غمرة تهيجي الشديد وسيطرة شهوتي العارمة تمنيت لو كان أخي قد فض بكارتي ودفع بزبه المنتصب إلى داخل رحمي العطشان فرواه بحليبه الساخن ...كنت أتخيل كل ذلك وأنا أفرك كسي المولع بجنون إلى أن حققت أقوى رعشة في حياتي وأنا أتخيل نفسي تحت أخي رياض وهو يمتطي أخته وينيكها اروع نيكة ...
وهكذا أصبح أخي رياض حبيبي وعشيقي أنتظر قدومة إلى سريري كل ليلة ليمارس معي الجنس وكان هو لا يخيب ظني أبدأ وكنت أحس أنه يعشق جسمي وكسي وبزازي فأصبحت أسهل له الأمور حيث كنت أتعمد أن لا أرتدي الكلسون وحمالات الصدر حتى يتوصل إلى بزازي وكسي بسهولة ويسر ويستمتع بهم أكثر ويمتطيني... فأصبح يتجرأ أكثر ويضع زبه في فمي فأرضعه وأنا أتظاهر بالنوم لأزيد من متعني...
ومع مرور الزمن أدمنت الجنس مع أخي رياض فكنت أحس بالقلق والحزن إذا غاب عن سريري فترة من الزمن ولكنه سركان ما كان يعود أشد شوقا وأكثر جرأة فعندما أسمع باب غرفتي تنفتح، أعرف أنه أخي فأتصنع النوم لكي يتجرأ ويفعل بي ما يشاء وبدون أيه مقدمات يتعرى من كل ملابسه ويصعد إلى سريري فيرفع طرف الروب إلى أعلى بطني فيبان له كسي ثم يفتح فخذي ويضع زبه المنتصب بين شفرات كسي الساخنه ويحركه صعودا ونزولا وهو يئن ويتأوه ثم ينحني على فمي ليقبل شفتي ويدخل لسانه في فمي فيلتقط لساني ويمصه فأحس بنشوة لا مثيل لها فينتفض زبه ويقذف على شفتي كسي وهو يشهق بلذة عارمة ولِمَ لا ألم ينجح في أيصال منيه إلى كس أخته ابتسام؟ وهو أروع إنجاز لشاب يعشق أخته ...
وكلما قذف أخي رياض سائله المنوي على كسي، أشعر بلذة رهيبة وأظل أفرك أشفار كسي وزنبوري بحليب زبه إلى أن أتوصل إلى أقوى رعشة وأطيب لذة تنشأ في زنبوري وتتمدد وتنتشر إلى كافة أنحاء كسي ويتردد صداها في كافة أرجاء جسمي...فأحس بارتياح عميق ولذيذ...
تمر علي لحظات، عندما أكون في قمة التهيج، أتمنى فيها أن يتجرأ أخي رياض أكثر قليلا ويدخل زبه في طيزي أو كسي وينيك أخته نيكا كاملا!!! وهنا أتساءل: ألا يخطر في بال أخي رياض ما يخطر في بالي ويتمنى ما أتمناه يوما ويؤدي ذلك إلى نيك عنيف تهتز له الأرض وتزلزل زلزالا...؟؟؟
ولم يخيب أخي رياض ظني هذه المرة أيضا فقد أثبت لي أنه يتحرق شوقا لإدخال زبه المنتصب داخل جسمي من أية فتحة كانت...وكما قلت سابقا فإن تحرشات أخي رياض كانت تحصل ليلا فقط عندما يكون كافة أفراد الأسرة يغطون في نوم عميق، أما في النهار فإن تصرفه يكون عاديا جدا كتصرف أي أخ مع أخته. أما في الليل فإنه يتصرف معي كأنني حبيبته أو زوجته ويحاول أن يمتص من رحيق أنوثتي أقصى ما يستطيع...وكلما كان يتقدم خطوة أكثر في علاقته الجنسية معي كان يقدم لي هدية ثمينة أو يلبي لي بعضا من طلباتي وكنت أعتبر ذلك عرفانا منه بقيمة اللذة التي كان يحصل عليها وأنا في أحضانه لذلك كنت أسكت ولا أخبر أحدا بتحرشاته...ومع مرور الوقت صرت أعشق ما يمارسه أخي معي وكلما كان يلمس مني التجاوب والمشاركة الجنسية، كان يطمع أكثر فبدأ في إحدى الليالي بإدخال أصبعه في طيزي كتمهيد ومقدمة لإدخال زبه المنتصب كما حاول مرارا إدخال زبه في فتحة طيزي الضيقة إلا أن كل محاولاته باءت بالفشل في البداية ... كنت أتألم من محاولاته المتكررة في انتهاك فتحة طيزي العذراء إلى أن جاءت تلك الليلة التي دخل فيها إلى غرفتي فوجدني نائمة على بطني فرفع قميصي وأنزل كلسوني ووضع على رأس زبه قليلا من الكريم المطري كما دهن فتحة طيزي بهذا الكريم ثم وسع فتحة طيزي بأصبعه وبدأ يفرك رأس زبه اللزج على فتحة طيزي ثم وضع رأس زبه في فتحة طيزي ودفعه إلى الأمام فبدأ رأس زبه الأملس ينزلق إلى داخل طيزي ببطء حتى دخل جزءا من الرأس في طيزي وعندما أحس أخي بسخونه طيزي من الداخل ونعومتها أشتد تهيجه وبدأ يحرك زبه في طيزي إلى الأمام والخلف حتى دخل الرأس كله فأحسست بألم شديد عندما أصبح رأس زبه داخل طيزي فصرت أئن وأتأوه من الألم وكان هو أيضا يئن ويتأوه من اللذة والمتعة ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ولم يكترث لأنيني بل حضن خاصرتي وانحني على ظهري وهو يدفع بزبه المنتصب إلى أعماق طيزي إلى أن أدخل كامل زبه في طيزي وعندها ازدات تأوهاته وأنات اللذة فصار يتشبث بجسمي ويحضنني من الخلف حتى يحافظ على وضعية زبه في طيزي وبدأ يحرك زبه إلى الأمام والخلف داخل طيزي وهو ينيك طيز أخته، طيزي، وأنا أتأوه تحته من الألم الممزوج باللذة وعندما أوشك على قذف سائلة المنوي صارت أنفاسه الساخنة تلفح أكتافي ورقبتي بينما انهال هو على جسمي يقبله بجنون حتى أحسست بحليبه الساخن يملأ أمعائي فاختلط سائله المنوي بمحتويات أمعائي...
حبيباتي القارئات وأحبائي القراء من الصعب أن أصف شعوري وأنا أحس بمني أخي في أعماقي...إنه شعور جميل ومثير ولذيذ فقد أحسست أنني أمتلك كل الإمكانيات لتلبية الاحتياجات الجنسية لأخي ...
وهكذا صار أخي يأتي إلى كل ليلة إلى غرفتي ليجدني بانتظاره فيخلع ملابسه وأخلع ملابسي فيقبل شفتي ويمص لساني ثم ينحني على بزازي ليرضع حلماتي ثم أنزل أمامه على أربع فينيك طيزي ويقذف في أعماقي سائله المنوي...وفي أغلب الأحيان يفتح فخذي في البداية فينحني على شفرات كسي وعلى زنبوري فيشبعهما لحسا ومصا ورضاعة إلى أن يرتعش كسي ثم أقوم بمص قضيبه حتى ينتصب فيبدأ بتفريش كسي إلى أن ينزل منيه على شفتيه وعلى عانتي وبطني وفي النهاية ينيك طيزي وينصرف

فقر الحال - قصة طويلة

فقر الحال - قصة طويلة 

 


خالد , خالد .....رددت الام هذا النداء ثلاث مرات لايقاظ ابنها خالد لكنه كان متعبا بسبب سهره طيلة الليلة
الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع عشر وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي ,
استيقظ خالد بصعوبة استجابة لصوت امه : مابك ياامي اريد النوم لم اشبع بعد
الام : اتعلم كم الساعة الان , خالد : كم؟ ,,,الام : انها الثانية عشر ظهرا هيا استيقظ بسرعة قبل ان يأتي
والدك من العمل
كان والد خالد بالحادية والخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي , تزوج وهو بالحادية والثلاثين من ام
خالد التي كانت تصغره بسنتين ,كان يكابد طيلة هذه السنيين لتوفير حياة افضل له ولعائلته المتكونة من
زوجته وولده خالد وابنته شروق التي شارفت على ميلادها السابع عشر , لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة
فطيلة هذه السنيين لم يستطع ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام
وغرفة اخرى تم اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون, لكنه كان قاسيا على
اولاده وحريصا على تحصيلهم العلمي لكي لا يكرروا خطأ ابيهم.
صوت الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير .....الام : هيا بسرعة لقد جاء ابيك . قام خالد
مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة ) لا توجد لديهم اسرة حيث انهم ينامون
على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم ( ,ذهب مباشرة الى الحمام وفي
طريقه الى هناك سلم على ابيه , كان يخفي انتصاب قضيبه الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية
التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في هذا العمر دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة
للمطبخ سلم على اخته شروق التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء ردت عليه شروق :صباح الخير ياحبيبي
اليوم لا يعجبك النهوض من فراشك تعال وساعدنا هيا فأنا جائعة جدا, خالد : نعم يأجمل اخت في الدنيا
ولكن هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته وهو كم كبرت
اخته خلال فترة قصيرة كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة ينظر خالد لموخرة اخته التي
استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع
الى ارض الواقع , لقد جهز الغداء نادت عليه اخته هيا خذ الصحون الى الغرفة .
جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات
مابين الحكايات ولم يخلوا الامر من توبيخ الاب لابنه خالد على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج
المنزل , اعتذر خالد من ابيه وعادت الامور الى ماهي عليه.
بعد انتهاء الغداء اجتمعت العائلة لشرب الشاي ومشاهدة التلفيزيون , خالد: ابي سوف اذهب الى بيت
صديقي احمد لقضاء بعض الوقت ولن اتأخر اعدك بذلك , وافق الاب بصعوبة طبعا
ذهب خالد الى بيت صديقه احمد الذي كان مكانا للاسترخاء ليس له فقط بل لكل اصدقاءه فقد كان احمد
يمتلك جهاز تشغيل اشرطة الفيديو وكان يمتلك من اللافلام الاباحية ما لا يحصى عدده هذا بالاضافة الى
المجلات المنتشرة في ارضية الغرفة , تجمع الاصدقاء وبدأو بمشاهدة فلم جنسي جديد كان قد جلبه احد
اصدقائهم والذي نال اعجابهم وبعد انتهاء الفلم وهم في حالة هياج من كثرة المشاهد الساخنة التي خزنت في
عقولهم بدأت حكاياتهم الشخصية المليئة باللاوضاع الجنسية الشيقة التي لم يجربها خالد في حياته , خالد
كان يعرف ان قسما من حكايات اصدقائه كذب والبعض الاخر واقعية وصحيحة لكنه اختار ان يصدق
الامرين وان يجمع مابأمكانه من التخيلات الجنسية لتكون وقودا للعادة السرية التي اولع بها منذ بلوغه ,
خالد منتبها الى ساعة في الحائط المقابل له : اه ياويلي لقد تأخرت وقد وعدت ابي ان لا أتاخر هذا اليوم هيا
ياشباب الى اللقاء ....خرج خالد متجها الى منزله بالرغم من الحاح اصدقاءه عليه للبقاء لكنه لم يستجب لهم
لئلا يعاقبه والده في اليوم الثاني.
وصل خالد الى البيت فتح الباب بهدوؤ تام لانه يعرف كم هو مزعج الصوت الذي يخرج عند فتح هذا الباب
المتأاكل , الكل كانو نائمين فراشه كان حاظرا , كان مكانه في النوم بجانب اخته , وعند رأس الابناء كان
فراش امه وابيه الذين قلما مارسوا الجنس في الليل بعد كبر ابنائهم الا مرات نادرة فكانت اغلب ممارساتهم
للجنس في النهار قبل رجوع الابناء من المدرسة , تمدد خالد في فراشه وبدأت تجتمع في عقله جميع
الصور والخيالات الجنسية التي شاهدها اليوم عند احمد معلنة طلبها منه لممارسة العادة السرية ووقتها الان
لانه عادة كان يمارسها قبل النوم في فراشه , وعندما استدار لجهته اليسرى وانزل بجامته ليخرج عضوه
المنتصب بقوة جذبه منظرا مدهشا وهو موخرة اخته في الفراش بجانبه والغطاء كان لايغطي هذه المؤخرة
التي انتصب لها عضوه اثناء تحظير الغداء اليوم , بدأ قلبه يدق بسرعة كبيرة كانت الساعة الثانية عشر ليا
والغرفة تعم في ظلام دامس سوى ضوء بسيط يأتي من النافذة مصدره اضواء الشارع , هذا الضوء البسيط
كان يصل الى مؤخرة شروق فيرى خالد تجسيم هذه الموخرة الكبيرة نسبيا ظل خالد يصارع نفسة مابين
الزجر والحل الى ان تمكنت منه الشهوة القوية جدا فأخذ يدفع نفسه ليقترب من فراش اخته حيث المؤخرة
التي اثارته هذا اليوم , بعد محاولات عديدة وبهدؤ تام تمكن خالد من الصاق مقدمته بموخرة اخته شروق
عندها احس برعشة تسري من قضيبه المنتصب الى بطنه وبالعكس شعور غريب لكنه ممتع جدا , عندها
بدأ خالد بالتمادي قليلا مع مراعاة عدم ايقاض اخته وحصول الفضيحة حيث بدأ بدفع قضيبه الى شق
مؤخرة اخته اكثر واكثر من خلف الملابس وشعوره كان يزداد متعة مع كل دفعة لدرجة انه لم يستطع
السيطرة على نفسه اكثر فاندفع السائل الحار داخل ملابسه وبكميات كبيرة عندها سحب نفسه بسرعة من
فراش اخته لئلا يراه احد , لكن الغريب عندما سحب خالد نفسه من فراش اخته بفترة قليلة غيرت اخته
وظعية نومها . لكن المهم في الموضوع انه لم يستيقظ احد ويرى ماكان يفعله خالد والحقيقية انه حتى اذا
استيقظ احد من ابويه فجأة فأن خالد يقدر على سحب نفسه بسرعة لقرب فراشه من فراش اخته ولعدم وجود
الضوءة الكافي الذي يمكنهم من الرؤية بوضوح ألا اذا ركزوا في ذلك .
كرر خالد هذا العمل لمدة اربعة ايام ولاحظ حدوث نفس الشيئ كل يوم حيث عندما يقذف خالد ويسحب
نفسه تنقلب اخته الى جانب اخر فهل ياترى كانت تعلم بفعل خالد ام انها مجرد محظ صدفة لااكثر , هذه
التسألات ظلت تدور في رأس خالد فلم يلاحظ تغيرا في سلوك شروق اتجاهه بل بالعكس فقد اصبحت ودودة
معه اكثر حتى بالمزاح فقد كان اكثر واجرأ , عندها قرر خالد معرفة الحقيقة بنفسه وقرر ان يتجرأ اكثر
بالمزاح والمعاملة مع اخته فاصبح يكثر من الاطراء على منظر اخته خصوصا عند فترة انشغال ابيه
بالعمل وذهاب امه للتسوق فقد كان يمتدح جسمها وما اصبحت عليه من امرأة وهي تقابله بالخجل
والابتسامات التي تكاد تذهب بعقله تجاهها , لكن ذلك لم يكن كافيا ففي احد المرات وعندما كانت امه في
السوق وابيه في العمل وجد اخته في المطبخ وهي تقوم بتحظير الطعام وكانت ترتدي بجامة وتيشيرت
قصيران يحصران جسمها المدهش فقد كانت تلك الموخرة اللذيذة البارزة للخلف وذلك الصدر المتوسط
الحجم يصرخان انوثة تجاه فحل يمتطيهما ويطفئ نار الشهوة الانثوية المشتعلة بالخفاء في ذلك الجسد , ألقا
خالد التحية على اخته : مرحبا شروق , شروق : مرحبا اخي ,,,خالد : ماذا تفعل اختي الجميلة
هنا,,,,,شروق : احضر الغداء لاخي الاجمل,,,,,خالد: امممممم ماهذه الرائحة الزكية دعيني اتذوق ماذا
صنعت يداك الجميلتان ,,,,,وبسبب ضيق المطبخ التصق خالد بشروق من الخلف بداعي تذوق الطعام
واصبح قضيبه مقابلا لشق مؤخرة اخته واحس بحرارة الشعور الصادر من هذا الالتقاء فقرر بهذه الاثناء ان
يختبر اخته اكثر فبدأ يضغط بقضيبه على موخرة شروق والتي لم تحرك ساكنا, واحس خالد بدفعة صغير
من شروق بمؤخرتها باتجاه قضيبه المتصلب بين فردتي هذه المؤخرة اللذيذة فتجرأ خالد اكثر وامسك اخته
على هذه الوضعية من خصرها بيده اليمنى واليد الاخرى كانت مشغولة بتذوق طبخ اخته, عندها ادارت
شروق وجهها لاخيها الملتصق بها وقالت له : ألم يعد الليل كافي اليك , اندهش خالد من كلمات اخته
الخمسة التي انطلقت من فمها معلنة بداية جديدة لخالد , خالد: اذا انتي كنتي تعرفين بذلك ,,,,شروق
)بخجل( : نعم اعرف ,,,,,خالد لماذا لم تقولي شيئا لي ,,,,شروق : كنت انتظر اللحظة المناسبة ,,,,,خالد
)بتلعثم:) ومارأيك, اعرف اني غلطان بهذا الفعل بدون قبولك لكن لم اقدر على منع نفسي
صدقيني,,,,شروق: خالد انا انثى ولي مشاعر واحاسيس وشهوة وقد احسست بالتصاقك بي اثناء النوم
باحساس غريب لم اعهده من قبل ولكن كنت اخاف من استيقاظ ابي او امي ,,,,,,خالد )مقاطعا:) اعدك
بانهم لن يعلموا بذلك لكن اتريدين الاستمرار,,,,,وقد كان خالد يتقطع من الداخل لسماع كلمة نعم من
اخته,,,,,شروق : اني خائفة ,,,,,خالد : لاتقلقي انا اتعهد لكي بان لا احد سوف يعلم بهذا الشيئ سوانا نحن
الاثنين ,شروق لقد سحرني جسمك وانا وانت في مرحلة الشباب ونحتاج الجنس لأطفاء نار الشهوة المشتعلة
في داخلنا وليس هنالك حل افضل من هذا فكلانا سوف يصبح ستر وغطاء على الاخر ,,,,,شروق : دعني
افكر ,,,,,خالد : شروق انا لا اريد الضغط عليك الان لكن دعني اقول لك لاتخافي وانا بجانبك وهذا الحل
هو الافضل والاحسن لكلانا فماذا قلتي؟,,,,,,شروق : ماذا اقول فلقد اقنعتني يامشاكس ,,,نعم.
عندها حضن خالد اخته من الامام وذاب كلاهما في قبلة من الفم طويلة تلاعب بها السنتهما وامتزج لعابهما
بشهوة مجنونة.....نظر خالد الى اخته وقال : من اليوم سوف احضر دهن الفازلين قبل النوم لغرض تسهيل
ايلاج قضيبي بموخرتك الجميلة,,,,,شروق : لكن انا خائفة هل هو مؤلم؟؟,,,,,,خالد: فقط اول مرة بعدها
تكون المسألة عادية صدقيني,,,,شروق : لكن ياخالد سوف يسمعون صوتي وانا اصرخ اكيد حتى وان
كانت اول مرة فقط ففيها مخاطرة علينا بأن ننكشف,,,,,خالد: لدي حل افضل,,,,,,شروق : وماهو
,,,,,امارس معك الان لعدم وجود احد في البيت ,,,,,شروق : لكن ماذا ان اتت امي ,,,,,خالد : لاتخافي
سوف نمارس هنا بالمطبخ وسوف يكون رأسك باتجاه الباب فاذا احسستي بقدوم احدهم اسحبي موخرتك
مني بسرعة وينتهي الموضوع ,,,شروق: ماشي لكن بسرعة,,,,طار خالد من الفرح فقد اصبحت مؤخرة
اخته في متناول قضيبه الطويل, احضر دهن الفازلين الذي يخبئه في حقيبته لممارسة العادة السرية سابقا
,واخذ يدهن قضيبه ورجع للمطبخ فادار اخته تجاه الباب ومؤخرتها ارجعها للوراء لتستقر في حضنه
ليتناولها قضيبه المتصلب ,,,انزل بجامتها ولباسها الداخلي ليبان له بياض مؤخرتها الجميلة التي يراها لاول
مرة , اخذ يدهن موخرتها بالفازلين وادخل احد اصابعه في خرم شروق فاحست بألم بسيط عندها ادخل
اصبعين بغرض منه لتوسيع فتحة الشرج فبدأ الالم يزداد بدخول وخروج اصابعه السريع واصبح عدد
الاصابع ثلاثة عندها اخرج اصابعه وقبض على قضيبه بيده اليمنى وادخله في شق مؤخرة اخته فاصبح
رأس قضيبه عند حلقة مؤخرتها عندها بدأ يدفع قضيبه بصورة بطيئة الى داخل مؤخرة اخته ونجح بادخال
الرأس فصاحت اخته من الألم لكنه كان منشغلا بشعور يشعر به لاول مرة في حياته فاخذ يدخل قضيبه
ويخرجه حتى ادخل نصفه ثم بدفعة قوية بمؤخرة اخته فدخل قضيبه كاملا ورافق هذا الادخال صيحة مدوية

من اخته تلتها اهاات عديدة وبعد خمس دقائق او اقل بدأ بتحريكه خروجا ودخولا وبدأ برهز هذه المؤخرة
اللذيذة ممسكا باخته من خصرها بيد وبصدرها من تحت التيشيرت وحمالة الصدر باليد الاخرى ,,,ازدادت
وتيرة الدخول والخروج مع ازدياد اهات اخته التي بدأت تتجاوب معه خصوصا بعد ماقام بفرك زنبورها
من الامام عندها لم يكن قادرا على الاستمرار اكثر فقذف داخل مؤخرتها بكميات كبيرة لم يعهدها عند
ممارسة العادة السرية ,,,عندما اخرج قضيبه الذي مازال منتصبا بدأ المني بالنزول من فتحة اخته منسالا
على فخذيها , في هذه الاثناء فتح الباب فسارعا الى تعديل ملابسهما وخرجا من المطبخ لمساعدة امهم في
ترتيب المشتريات من خضروات وغيرها .
بعد انتهاء اجتماع العائلة في فترة الغداء خرج خالد للذهاب الى صديقه احمد , في الطريق لم تغب عنه
صوره اخته وهي في حضنه ينهل من موخرتها اشد انواع اللذة وتتالت عليه المشاعر والافكار المتناقضة
التي انهكت تفكيرهة مابين الندم والفرحة , الندم لمجامعة اخته اما الفرحة فهي لنفس السبب ايضا , لكن
ماغلب بعد ذلك على تفكيره هو الفرحة بمجامعة اخته والذي طمأنه اكثر بأن هذا الشيئ كان بموافقتها
واحس بتلذذها اثناء مجامعتها له فبدأ بالتفكير في ليلته هذه وكيف ستكون بمشاعر شوق وفرح غامر.
بعد ان انتهت جلسة خالد مع أحمد واصدقائه في وقت شبه متأخر من الليل رجع خالد الى البيت بخطوات
سريعة متلهفة الى ما سيجري اليوم , عند دخوله البيت كان الجميع نائمون والظلام يعم المكان ألا ذلك
الضوء الخافت الذي يكاد لايرى به شيئا , قبل الذهاب الى فراشه جلب علبة الفازلين التي استخدمها اليوم
من شنطته وذهب الى الفراش , نظر الى اخته عن قرب فاشارت له بانها غير نائمة وكانت تنتظره, غمرت
الفرحة والخوف قلبه في نفس الوقت , استلقا في فراشه منتظرا التأكد من نوم امه وابيه وبعد برهة من
الزمن مد يده الى اخته واشار لها ببدأ وجبتهما الشهية لهذه الليلة , اشارت اليه بالقبول وادارت وجهها الى
الجهة الاخرى بحيث اصبحت مؤخرتها باتجاه خالد , اخذ خالد بالتحرك ببطئ اتجاه فراش اخته التي
ارجعت مؤخرتها الية وانزلت بجامتها ولباسها الداخلي وازاحت الغطاء جزئيا عن مؤخرتها اليه فاصبح
المنظر شهيا وممتعا بنفس الوقت , اوصل خالد جسمه الى فراش اخته انزل بجامته واخرج قضيبه
المنتصب الطويل ووضعهة في شق مؤخرة اخته فأحس بحرارة لذيذة كادت ان تذهب بعقله عندها اخرج
علبة الفازلين التي كان قد وضعها تحت الوسادة وبدء بدهن قضيبه وخصوصا منطقة الرأس ولم ينسى ان
يدهن مؤخرة شروق اللذيذة فكان يدخل الدهن الى داخل شرجها باستخدام اصبع واصبعين وثلاثة لتوسيع
فتحتها التي كانت مستعدة لاستقبل قضيبه الطويل ,بعدما انهى مرحلة الدهن اقترب اكثر من جسم اخته
فالتصق بها التصاقا تاما من الخلف ووضع يده اليسرى تحت ابطها الايسر ليلتقف بها صدرها الابيض ذو
الحلمات الوردية الشهية المذاق ويده الاخرى تمسك بقضيبهة ليضعه في هذه المؤخرة الجميلة بدأ خالد بدفع
قضيبه ببطئ الى داخلها فدخل رأس القضيب ,ماكان من شروق ألا ان احست بألم دخول هذا المارد الصلب
فكانت تمسك فخذ اخيها الايمن من خلفها وتعصره معلنة له عن المها ,,,,استمر خالد بادخال قضيبه ببطئ
وهو يطبع قبلات ساخنة على رقبة شروق وظهرها فاحست شروق بالخدر شيئا فشيئا الى ان دخل قضيب
خالد كليا الى الداخل , عندها انتظر خالد دقيقتين لتتعود مؤخرة شروق على قضيبه وبعدها بدأ برهز هذه
المؤخرة السمينة وهو يعتصر جسمها بجسمه ,,,كان يرهزها ببطئ لئلا يصدر صوت ارتطام قضيبه
بمؤخرتها ويوقظ احد والديه ,,,شروق بدأت تستجيب لقضيب اخيها وخصوصا انها المرة الثانية لهذا اليوم
واستجابتها بدأت بأاهات مكتومة تصدرها بصوت خافت جدا وتحولت الى دفع مؤخرتها باتجاه خالد اكثر
واكثر ليدخل قضيبه الى نهايته كليا ,,,,,اما خالد فكان غارقا في بحر اللذة التي تملكت كل مشاعره
واحاسيسه وهو يحتضن اخته ويدخل قضيبه في مؤخرتها ويمسك بنهديها بيديه ويقبل رقبتها ,,,,احس خالد
بانه لايستطيع ان يواصل الرهز اكثر فقد وصل لذروته,,,,فرفع فخذه الايمن ووضعه فوق فخذ اخته وركب
عليها ليدفع قضيبه الى ابعد نقطة يمكن الوصول اليها داخل مؤخرة اخته ليقذف بحممه البركانية وبنفس
الوقت ترتجف اخته تحته لوصولها لرعشة الجماع اللذيذة
نهض خالد من على ظهر اخته بعد ان ركبها وافرغ شهوته المجنونة في مؤخرتها بهدوء تام , توجه نحو فراشه اصعد بجامته وانتظر خمسة دقائق ليذهب للحمام في هذه الاثناء عدلت شروق من وضعيتها في فراشها مع ابقاء عينها على امها وابيها للتأكد من نومهم , اغتسل الاثنان في فترات متعاقبة من الليل وذهبوا الى نوم عميق مليئ بالراحة والسعادة.
ضل خالد وشروق يمارسون الجنس اللذيذ طيلة اسبوع في الليل المظلم واذا ماسنحت لهم الفرصة بالنهار ايضا لخلو المنزل من ابويهما. شروق كيف حالك عزيزتي (الام مخاطبتا ابنتها) , اهلا امي بخير وانتي , الام: انا بخير لرؤيئتك انت واخيك بخير وخصوصا بالفترة الاخيرة فاني اراكما منسجمين معا ولا تتشاجرون كما في السابق, شروق (بتلعثم) : اه صحيح لقد كبرنا يأامي ألم تلاحظي ذلك , الام (بمزاح) : نعم لقد كبرتم بالفعل وهناك شيء اخر لقد كبر فيك بالاضافة الى عقلك ,,,شروق: وماهو؟؟ ,,,,الام: صدرك ومؤخرتك فقد اصبحتي امرأة ناضجة ,,,,,شروق: كفا يأمي اني اخجل من هذا الكلام,,,,,,الام: يامشاكسة لقد كبرتي,,,,دب القلق الى قلب شروق خصوصا بعد حديث امها الاخير ضلت تفكر هل ياترى امي على علم بما يجري, لكن مستحيل فكيف لها ان تسكت وهي على علم بذلك لكن هل لديها شكوك تجاه تغير معاملتي مع اخي وبالعكس,,,,كل هذه التساؤلات ضلت تحوم في رأس شروق لكن ماينسيها هو تذكرها للذة الجنسية القوية التي تحصل عليها كل ليلة عندما يركبها خالد.
في هذه الاثناء الام لم يكن ليعبر عليها هذا الامر بسهولة كان لابد لها من الشك والتساؤل تجاه هذا التغيير فاصبحت مابين فكرة واخرى مابين هدوء واثارة الى ان قررت مراقبة مايجري بين هذين الاخوين لكن لم تكن تفكر او تعتقد حتى بأن مايجري هو جنسيا ابدا,,,,,,رجع خالد اليوم للبيت على غير عادته فاليوم رجع مبكرا سلم على اهله وانظم اليهم في مائدة العشاء انقضت الاوقات مابين العشاء وشرب الشاي ومشاهدة التلفاز وهم الجميع الى النوم , استلقا كل على فراشه يفكر بما حدث اليوم وبما يمكن ان يحدث غدا ألا ان خالد وشروق لم يكونو ليفكرو بغد فكل تفكيرهم مصبوب على الليل وخصوصا بعد نوم والديهم.
الساعة قاربت على الثانية بعد منتصف الليل استيقضت ام خالد فتحت عينها فلم يكن هنالك سوى الظلام مع ذلك الضوء البسيط المنبعث من الشارع الى داخل الغرفة بدأت بالتفكير وتذكر الماضي , ذهبت بها الذاكرة الى ايام شبابها وزواجها الاولى وكم كانت سعيدة اما الان فالايام تعيد نفسها لا اكثر,,واثناء سفرها بالذاكرة وانشغالها بالحكايات سمعت صوت خفيفا يتكرر برطم ثابت, هذا الصوت كان اشبه بصوت ارتطام اللحم باللحم مع لزوجة بسيطة , بدأ هذا الصوت بجذب اهتمامها اخذت تبحث عنه بهدوء وهي في فراشها ,,الصوت قادم من جهة الابناء , رفعت رأسها ببطئ لكن الضوء لم يكن كافيا للرؤية ,استمر الصوت واستمرت هي بالتحديق تجاه مصدره وبدأت تظهر معالم مايجري , دققت النظر مرة اخرى نعم ان الصوت يأتي من فراش شروق وكان غطائها يهتز متناغما مع هذا الصوت,,انتبهت الى فراش خالد ولم تجده فيه رجعت مرة اخرى لتدقق النظر الى فراش شروق القريب جدا من خالد ,واويلاه نعم ان خالد مع شروق في نفس الفراش , ظلت ام خالد مصدومة لهذا المنظر لكن لم تكن لتحرك ساكنا , كان كل مايمكن ان تراه ام خالد هو اهتزاز غطاء ابنتها , لكنها تحاول وبشدة لرؤية ماهو اكثر من ذلك , بقيت منتظرة على نفس وضعيتها لم تغمض عينها ابدا , مازالات تنظر الى مايجري غير مصدقة ,في هذه الاثناء شاهدت الغطاء يرتفع بهدوء الى الاعلى تابعت المشاهدة بهدوء, ااه نعم انه خالد وقد ركب على ظهر اخته اني اراه بوضوح (الام في داخلها) ,,,,,,ازداد صوت ارتطام اللحم باللحم وازداد صوت اللزوجة المرافقة لذلك الصوت , بعد دقيقة او اثنين سكن هذا الصوت وتوقف اهتزاز الغطاء ,,,,,,انتظرت الام وهي تراقب وتحاول الحصول على رؤية افضل, انزاح الغطاء بدأت الرؤية بالتحسن للام ,نعم انه خالد راكب على ظهر اخته سحب خالد نفسه بهدوء من على ظهر شروق عندها رأت الام خروج قضيبه المنتصب الطويل ببطئ من بين شقي مؤخرة اخته ,,,,ياويلي لقد كان يجامع اخته ,لقد ادخل قضيبه كاملا بها وبعدما قضى وطره منها فهو يسحبه الان ومازال منتصبا ,كيف لكي ياشروق ان تتحملي هذا القضيب الطويل,,,,أم خالد بقيت في حيرة من امرها هل تفضحهما الان لكن سيستيقظ ابو خالد ويمكن ان يقتل ابنه على فعلته هذه فهو ليس من الذيين يتهاونون ابدا في هذه المسائل , انتظرت الام وهي ترى ابنائها بعد هذه الفعلة المشينة يذهبون الى الحمام واحدا تلو الاخر كأنهم زوجين حديثي الزواج وليس اخويين,,,ام خالد لم تغمض لها عين تلك الليلة ,ظلت تفكر بماذا ستفعل غدا , تفكيرها كان بين نارين ,نار الفضيحة اذا تكلمت ونار استمرار هذا الفعل وهي تعلم به,,,,,,,,لم يكن الامر بتلك السهولة ,في صباح اليوم التالي كانت ام خالد جالسة في غرفة الضيوف الصغيرة وكانت تفكر وتفكر وتفكر لكن اتعبها التفكير كانت تريد حلا لهذا المأزق لا اكثر ,,,,الاخ ينكح اخته,,,,ليس من السهولة ولا من الفطرة البشرية ان تتقبل هذا الموضوع اطلاقا فهو منافي لكل القوانين البشرية والئلاهية واللذين يمارسونها هم اناس غير اسوياء طبعا شاذين عن فطرتهم الاولى .

اثناء تفكيرها بالحل تذكرت سنيين مراهقتها وكيف كان اخوها يتحرش بها لكن لم تستجب له ابدا وعندما اقام علاقة مع ابنة الجيران وفي احد الايام وهو عندها مسكه ابوها وكيف كانت فضيحة كبيرة اسفرت عن سفر اخيها وتوقف حياته الدراسية , اصبحت تفكر ماذا لو كنت قد خضعت له واعطته مايريد لم يكن ليحدث هذا كله , بدأت تفكر من الناحية الايجابية لهذا الفعل وهو المحافظة على ابنائها وهم يلبون احتياجات بعظهم البعض الجنسية ولقد كانت متأكدة بأن خالد لايفكر بتاتا بفض عذرية اخته شروق, توصلت ام خالد الى حل وهو ان تتركهما يمارسان الجنس مادام خالد يحافظ على عذرية اخته شروق,,,,,كل هذا ولم تغب عنها صورة ابنها خالد وهو يسحب قضيبه الطويل والمتين من بين شق مؤخرة اخته وهو يلمع من كثرة الدهن المغطى به, هذه الصورة جعلتها تحس باحساس غريب في داخلها كانت تتصوره عاديا لكن في حقيقة الامر كان احساسا جنسيا احست به لحظة رؤية قضيب ابنها لكن اخفته في داخلها , اخذت تتفقد اجزاء جسمها امام المرأة فطيلة السنين العشر الماضية لم تنتبه الى حالها من حيث الشكل والملبس , كانت ام خالد تمتلك صدرا عارما ذو نهدين واقفين بحلمات وردية وخصرا نحيفا بالرغم من عدم اهتمامها بجسمها ألان جسمها قد صقل من كثر حركتها المسترة فقد كانت تمتلك مؤخرة كبيرة شهية وفخذين كبيرين متناسقين مع بقية اجزاء الجسم, كل هذه المواصفات الجسمية التي تمتلكها لكن لم يكن ابا خالد يعطيها حقها كأنثى ,,,,بالحقيقة هي نست كيف هو الشعور كأمرأة ,,ألا من تلك اللحظات التي كانت تتعرض بها للتحرش من قبل البقال في السوق والذي استدرجها بعد كثر الحاح وشدة عوز العائلة الى مضاجعتها مرة واحدة فقط , في تكانه حيث اقفل باب المحل وهي في الداخل ادارت له ظهرها ورفعت طرف ثوبها من الخلف قام هو بانزال لباسها الداخلي ونزل ليلحس كسها من الخلف ,تملكها احساس جميل احست به لاول مرة لان ابو خالد لم يلحس لها من قبل ,بعد ان انتها من اللحس قام واخرج قضيبه الطويل وادخل رأسه الى داخل هذا الكس العطش لماء الذكورمن الخلف ,امسك خصرها بيديه وبدفعة واحدة ادخل مارده العملاق الى مهبلها ليصل الى نقطة لاول مرة يصلها قضيب ذكري , فقد كان قضيب ابوخالد صغيرا في الحجم والطول, رافقت هذه الدفعة صرخة مكتومة من ام خالد لكي لا يفتضح امرها تبعتهاا بأاهات لايمكنها السيطرة عليها مطلقا ادخل البقال احدى يديه من تحت الثوب ليتناول نهدها الايسر بينما ظلت يده الاخرى تمسك بالخصر, مسك نهدها الكبير واخذ يفرك به فركا مجنونا ويعصر بحلمتها عصرا موجعا وهو مستمر برهز كسها الذي فاض من مياه شهوتها , ام خالد نست الخوف والترقب واندمجت باحساس الشهوة العارمة وصلت الى ذروتها لكنها حاولت ان تخفي ذلك لخجلها من البقال لكن لم يحالفها الحظ فارتعشت رعشة قوية وهي في حضن اليقال كادت ان تهوي على الارض من شدتها لو لا ان مسكها البقال بكلتا يديه من خصرها وصدرها, استمر البقال بالرهز وهو مستمتع جدا الى ان وصل هو الاخر الى ذروته , احست بانه سوف ينزل , نبهت عليه بان لايقذف داخلها لكن قد فات الاوان فقد ادخل قضيبه الى ابعد نقطة داخل مهبلها وقذف سائله الحار ليروي عطش هذا الكس المسكين , ارتخى جسد البقال بعد هذه المعركة الجنسية القوية , احست ام خالد بان سائله وصل الى رحمها لا محلة فقد ادخل قضيبه الطويل الى عنق رحمها, ظلت تفكر ماذا ان حدث حمل , لكن هذا الامر عدى بسلام بدون حمل ,,لكن لازلات تتذكر تلك الرعشة القوية التي اتتها لاول مرة في حضن البقال , لم تحظى بتلك الرعشة بحضن زوجها,,,,اردات تكرار هذا الشيئ لكن خوفها من الفضيحة منعها فكتمت رغبتها المستعرة .

صباح الخير ياأمي (خالد مناديا على امه) , الام : صباح الخير ياحبيبي كيف كانت ليلتك؟ ,,,خالد : لقد نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,,الام (بعد ان استجمعت قواها) : انا متأكدة بأنك نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,خالد (بتلعثم) : وكيف انتي متأكدة ياأمي؟؟؟ ,,,,,الام : ليس الان فأن ابيك واختك بدأو يصحون ولي كلام اخر معك ياخالد فيما بعد,,,,,كانت الصدمة واضحة على وجه خالد فضل يتخبط بافكاره هنا وهناك ولكنه كان قد حسم الامر بداخله وعرف بأن امه قد رأته ليلة البارحة ولكنها تجنبت ان تفضحه.
صحا الاب وصحت شروق من النوم , تم تحضير الافطار واجتمعت العائلة على مائدة واحدة , الام وخالد لم يكونا على مايرام , خالد لايقدر ان ينظر في عيني امه ,تناول فطوره سريعا وهم للخروج ,,,نادت عليه امه : خالد....الى أين؟,,,,,,خالد : الى بيت احمد ياأمي؟,,,,,لاتتأخر اريدك ان تأتي هنا بعد ساعة لاحتياجي اليك في عمل البيت ,,,,,,كانت الام تعلم ان البيت سيخلو بعد ساعة حيث سيذهب ابو خالد وشروق الى بيت اخته للغداء ولن يكون بالبيت سوى هي وخالد لتأخذ راحتها بالحديث معه.
رجع خالد الى البيت بخطوات متلكئة خطوة تتقدم واخرى ترجع,,,فتح ذلك الباب الصدء مرة اخرى,,,وجد امه في المطبخ,,,,,مرحبا امي (خالد مسلما) ,,,الام : اهلا,,,,,,خالد : بماذا اخدمك؟؟,,,,الام: اريد الحديث معك ليس هنالك شي اخر ,,,,,خالد:تفضلي ياأمي,,,,,ألام : دعنا نذهب الى الغرفة الاخرى ,,,,ذهب الاثنان وهم ينظرون الى بعضهم بنظرات مترقبة الى ماسيقال لاحقا , وصل الاثان الى الغرفة وجلسا,,,بدأت الام بالكلام : خالد اريد ان اعرف ماذا يجري بينك وبين شروق؟؟؟,,,,,صعق خالد من كلام امه وضل يماطل لاخراج الكلام من فمه,,,,خالد: ليس هنلك شيئ ياأمي مابك لماذا هذا السؤال؟,,,,الام: خالد ارجوك بدون لف ودوران هيا تكلم , ولعلمك اني رئيت ماحدث ليلة الامس بينك وشروق في الفراش؟ خالد: كلا لم يحدث شيئا هنالك خطئ ما أكيد؟؟؟,,,,,,صرخت الام بقوة على خالد,,,الام : اتتهمني بالكذب لقد رأيت كل شيء ,,,,,عندها خالد عرف بأن الامر قد انتهى وكشف كل شيء لم يكن هنالك شيء يفعله سوى البكاء,,,,الام: ومايفيدك البكاء الان ,قل لي لم فعلت هذا العمل الدنيء مع اختك والتي من المفترض ان تكون من اول المحافظين عليها لماذا قل لي لماذا؟؟؟؟؟,,,,,,,بدأت ام خالد بالبكاء بصورة هستيرية مع محاولة اقناع خالد لها بالسكوت وتعهده لها بانه سوف يفعل اي شيء من اجلها ومن اجل رضاها .
بعد مرور وهلة من الزمن وبعدما انتهت الام من البكاء ,بدأت بالتحدث مرة اخرى , ياخالد اني اعلم انك شاب ولديك رغبة جنسية ملحة ونحن في هذه الظروف المعاشية الصعبة جدا لانقدر على تزويجك لكن هذا لايعطيك الحق بمجامعة اختك ابدا,,,,خالد (وهو يكفكف دموعه) : ماتقولينه صحيح ياأمي أنا مخطأ واعترف بذلك لكن صدقيني ان شهوتي الجنسية غلبتني ولم يكن هنلك متنفس اخر لي غير شروق فأخطأت في حقها وفي حقكم جميعا انا اسف ياأمي سوف لن افعلها مرة ثانية اطلاقا اعدك بذلك , الام: المشكلة هنا اكبر من وعودك ياخالد ,قل لي الم تخف من ان يصحو ابيك وانت تجامع اختك ويرى هو ماذا انت فاعل بها , الم تفكر بذلك؟؟,,,,,خالد: ياأمي لم افكر بشيئ ابدا فكل ماكنت افكر به هو شهوتي الجنسية وحسب ,انا شاب في مقتبل العمر ولي من الرغبة الجنسية مايفوق تصورك ياأمي وكما قلتي قبل قليلل فانه لايمكنكم الان تزوجي فماذا عساي ان افعل ,ليس لدي النقود كأصدقائي واذهب لاطرق ابواب البغاء كل ماكان في حيلتي هو العادة السرية لا أكثر , اتذكر نفسي حين اقذف بعد ممارستي لهذه العادة كم كنت اكره نفسي كم كنت وحيدا ليس هنالك لي حبيبة امارس معها الجنس كباقي زملائي ,فكما تعرفين بنات اليوم لاتهتم سوى بالحالة المادية وانا لست بغني بل لست بمن هم محسوبين على متوسطي الحال انا اسوء من ذلك بكثير يأامي فبعد كل ذلك وجدت شروق وقد كبرت وبانت عليها مفاتن الانوثة وحالها حال اي فتاة تسعى لاطفاء شهوتها الجنسية فوجدنا في انفسنا الحل وهو بالتأكيد افضل من البحث عنه خارجا ومايرافقه من مخاطر وويلات ,أعرف اني قد أخطأت ياأمي وانا اسف على ذلك واتمنى ان تسامحيني لاأكثر .
بعد ما افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة, ظلت الام تحدق تجاه خالد بنظرات حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها, اعادت الام التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة ,,,,حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر بالعقل ليمحصها ,,,الام : خالد انا اسفة حبيبي,,,,خالد : ماذا تقولين ياأمي انا من هو الاسف وليس انتي اني استحق كلامك هذا كله,,,,,الام : لم اكن ان معاناتك لهذه الدرجة يابني,,,,,خالد : بل هي اكثر من ذلك ياأمي لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم ,,,الام : خالد انا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي فأني سأكافئك على ذلك ياخالد لكن بشرطين!!!,,,,,,ضل خالد متعجبا من رد امه لكن ارتسمت الفرحة على محياه لخروجه من هذه الازمة التي كانت تخنقه,,,خالد : كيف تكافئيني ياأمي وما هي شروطك؟؟؟؟ ,,,,,,,,الام : سوف ادعك تكمل ممارسة الجنس مع اختك لانني اريد المحافظة عليكما وانتم بذلك تلبون احتياجات بعضكم البعض بدون اللجوء الى مصادر خارجية لانعرف ماذا ستؤول فيما بعد,,,,,طار خالد من الفرحة فلم يكن متوقعا ابدا من امه بأن تدعه يكمل مع اخته بعد ان كان يتوقع عقوبة زاجرة فاذا بها ماكافأة ياترى هل انا في علم ام حلم هذا ماردده خالد في نفسه قام الى امه وقبلها في جبينها وشكرها وساألها عن شروطها الاثنين,,,,الام : الشرط الاول ان تكون حريصا كل الحرص على سلامة عذرية اختك قبل كل شيء, اما الثاني انا سوف اقوم بمراقبتكما اثناء الجماع بينكم لاتطمن عليكم وخصوصا على اختك شروق,,,,خالد : موافق ياأمي لكن كيف تراقيبينا والغرفة مليئة بالظلام ليس هنلك ألا ضوء بسيط,,,,الام : سوف اجلب مصباحا ضعيف الاضاءة لكنه يمكنني من الرؤية بوضوح اليكم لكن عليك ان تعلم ان هذه المحادثة التي جرت الان بيني وبينك لايمكنها ان تصل الى شروق ابدا ولا حتى كلمة واحدة هل فهمت؟؟؟,,,,,,,,,خالد : نعم ياأمي فهمت طبعا.
فتح الباب ودخل ابو خالد وشروق سلمو على خالد وامه وبذأت الاحاديث العائلية وساد جو من الفرحة والبهجة في قلب خالد ذلك اليوم , فيما بعد احضرت ام خالد مصباحا ضعيف الانارة مخصص لغرف النوم وركبته بمساعدة خالد في غرفة النوم طبعا لم يخلو الامر من تساؤل ابو خالد عن وجود هذا المصباح لكن ام خالد بررت الامر بأنه عجبها وبما انه لايؤثر على ابو خالد اثناء النوم فان الامر لايعنيه.
رجع خالد من عند اصدقائه فتح ذلك الباب الصدأ الذي تسأال عن وقت وجوده عندهم ولماذا لم يستبدلوه ,,ياألهي ان صوته مزعج ,,,,دخل بهدوء الى الغرفة ,,,الغرفة اليوم فيها من الضوء مايمكنه من النظر بوضوح جزئي,,,جلب علبة الفازلين ووضعها في مكانها المعتاد خلف وسادته , انتبه الى اخته وجدها كعادتها باأنتظاره ولم ينسى ان ينتبه الى امه فوجدها مصطنعة النوم لكنها كانت تنظر بترقب ,,,,,قرر خالد ابهار والدته اليوم فخصوصا مع نوم ابيه الثقيل كان يمكن ان يفعل الكثير اليوم كان يريد ان يثبت لامه بانه فحل ذو طاقة جنسية كبيرة وباحتياج دائم للجنس وما ساعده في ذلك هو تعود مؤخرة اخته على قضيبه المتصلب الطويل , ادارا اخته ظهرها اليه وانزلت طرف بجامتها لتظهر تلك الؤخرة المغرية المستعدة لاستقبال قضيبه لغرض التلقيح ,,,,لكن هذه المرة كان خالد اجرأ فلم يذهب كما في السابق الى فراشها بل وضع يده تحت ابطها واليد الاخرى تحت مؤخرتها وسحبها الى حضنه الى فراشه,,,كانت شروق خائفة من حركة اخيها فقد كانت تنظر بأستمرار الى امها وابيها لكنها لم تعلم بان امها مازالت مستيقضة وهي تشاهد ماذا يفعلون,,,المهم انزل خالد بجامته ولباسه الداخلي قفز قضيبه المنتصب الى الخارج معلنا بحثه عن مؤخرة شروق ادخله خالد بين شقي مؤخرة اخته اخرج علبة الفازلين قام بدهن راس قضيبه وادخل الدهن باصابعه الى داخل فتحة مؤخرة اخته باصبعين وثلاثة كانت الفتحة كبيرة فقد تعودت على كبر قضيب اخيها , بعد ان اكمل مرحلى الدهان وضع راس قضيبه مقابلا لفتحة اخته وبدأ بدفعه الى الداخل احست شروق بالالم لكن هذه المرة اقل وقد تعلمت كيفية التعامل معه , دخل رأس القضيب وبدفعة اخرى دخل نصفه حينها امسك خالد اخته من خصرها النحيف بيده اليمنى وكانت يده اليسره تحتضن شروق من تحت ابطها الايسر مارا بثدييها من تحت الملابس فدفع قضيبه دفعة ادخله بكامله الى هذه المؤخرة الجميلة , صرخة مكتومة من شروق مع شعورها بكبر قضيب خالد وهو في داخلها كليا ,تشعر به وهو يتمدد داخل امعائها فيعطيها شعورا بالاسترخاء والشهوة معا, ضل خالد ساكنا لدقيقة لا اكثر ثم بدأ برهز مؤخرة اخته التي كبرت بفعل الجماع المتكرر , يرهزها بمؤقضيبه الطويل يخرجه الى الرأس ثم يعود ليدخله كله في تلك المؤخرة الجميلة , كان خالد حريصا على ان ترى امه مدى قوته الجسدية والجنسية وهو متمكن من شروق ويجامعها مجامعة الفحل لانثى ضعيفة تحته , اخذ خالد بازاحة الغطاء تدريجيا وهو مستمر برهز اخته لهدف اظهار مايحدث داخل الفراش الى امه لترى , ازاح الغطاء جزئيا عن نصفهم الاسفل فتمكنت الام من رؤية مايحدث بوضوح كانت ام خالد تتابع هذا المشهد الحي بتعجب وشهوة مستعرة في داخاله وبدون ان تحس على نفسها ادخت يديها من تحت ثوبها لتصل كسها الذي غرق بماء شهوتها وبدأت بالفرك به صعودا ونزولا , ام خالد ترى الان كيف يقدم خالد نصفه الامامي الى الامام دافعا بقضيبه الى داخل مؤخرة شروق ويرجع الى الوراء ساحبا قضيبه الطويل منها كل هذه الاوضاع كانت مثيرة لها لدرجة كبيرة ,,,,,احس خالد بانه قارب من القذف في مؤخرة شروق عندها ادارها على بطنها وركب عليها وادخل عضوه الى ابعد نقة يمكن الوصول اليها وبدأ برهزها بقوة وعنف كان صوت الصفق واللزوجة واضح جدا يملئه الشهوة كل هذا وام خالد تستمر بالمشاهدة بدون ان ترمش لها عين مع استمرارها بحك كسها بقوة من تحت الملابس ,,احست شروق يانها غير قادرة على الاستمرار اكثر فقد وصلت ذروتها تحت سطوة قضيب اخيها فارتعشت بقوة مطلقة سائلها الذي ملئ ارجاء الغرفة بعطره الفواح,,,,خالد هو الاخر لم يعد يطيق صبرا وهو ينظر الى قضيبه وهو يدخل الى اخره في فتحة مؤخرة شروق فدفع بقضيبه الى نقطة بعيدة يصلها اول مرة بصوت قوي كاد ان يصحي ابوه من النوم وقذف سائله المنوي بقوة وغزارة ملئ احشاء اخته واروى عطشها ,, الام لتكن لتشاهد وحسب فقد اتتها رعشتها هي الاخرى لمشاهدتها لهذا المنظر المفعم بالشهوة فسالت شهوتها بدفق وقوة مابين فخذيها ,,,اغتسل خالد وشروق تباعا وعادى للنوم بعد هذه المعركة الجنسية الشرسة والتي من خلالها اراد خالد ان يثبت لامه مدى احتياجه لمواصلة الجنس مع اخته.
في صباح اليوم التلي استيقضت العائلة بكل نشاط وحيوية مبتدئتا صباحها بوجة الافطار الذي اعدته ام خالد التي مازالت مندهشة بما رأته ليلة البارحة من احداث شيقة ,,,كل هذه الصور ضلت تحوم وتحوم داخل عقلها معلنة اشعال شهوتها الغريزية تجاه ولدها خالد ذو التاسعة عشر عاما ,,لكنها لم تكن لتخبره بذلك ابدا وحتى ان ارادت فكيف لها ان تخبره وهي امه,,تغيرت معاملة الام لخالد تدريجيا فاصبحت تراه الان كرجل فحل نشط وليس ذلك الصبي التي اعتادت عليه .
فترة مابعد الظهر في البيت الصغير كانت الام وابنائها جالسين لمشاهدة التلفاز عندما فتح ذلك الباب الصدء بقوة على غير عادته, انه ابو خالد لكنه يبدو فرحا وسعيدا على غير عادته ياترى ماالذي يجعله سعيدا اليوم ,ابو خالد : سوف تتغير حياتنا يااولادي كليا ,لقد تمت دعوتي للعمل في دولة اخرى براتب لم احلم به طيلة عمري وسأسافر غدا لبدأ العمل ,,,فرح الجميع بهذا الخبر الجميل وقاموا بتهنئة ابيهم وارتسمت السعادة على محياهم رغم ان هذا الامر يعني بعد ابيهم لفترتا طويلة خارج الوطن.
صباح اليوم التالي ودع الاب عائلته متجها للمطار وودعوه بعيون تملئهى دموع الفرح والحزن معا فانها المرة الاولى التي سيبيت بها خارج البيت ولكن هذه المرة ستستمر لثلاثة شهور بعدها يأتي لعشرة ايام كاجازة فقط.
استمر خالد بنكاح اخته يوميا لطيلة الاسبوع الاول بعد سفر والده , كانت الام تراقب مجامعة خالد لشروق كل يوم بدون علم شروق,,,كان خالد يتفنن بمجامعة اخته واصبح لايخاف من ان يرتفع صوت انطباق اللحم على اللحم اثناء رهز مؤخرة اخته بل اصبح ينظر الى عيون امه اثناء مضاجعته لاخته , وفي احد المرات في فترة مابعد الظهر رجع خالد الى المنزل ومازالت شروق عند صديقتها للدراسة لم يجد سوى امه تحضر الطعام في المطبخ ,,انتبه الى امه لكن بتعجب فقد غيرت من طريقة لبسها فهي الان تلبس ثوبا قصيرا وضيق يكاد ان يجسم اعضائها تجسيما , فتلك المؤخرة السمينة الكبيرة وذلك الصدر العارم ذو الحلمات المنتصبة كانا واظحين لعين خالد ,,,,دخل خالد الى المطبخ : اهلا امي ,,,,ام خالد : مرحبا خالد ,,خالد : ماهذا اللبس الجميل لم اكن اعلم بانك جميلة لهذه الدرجة,,,,الام : شكرا حبيبي انها عيونك الاجمل التي تراني هكذا,,,,ماذا تفعلين ؟؟,,,,,,الام : لاشيء اعددت الغداء وقد انتهيت الان وساذهب للاستحمام ,,,,كان خالد يفكر جنسيا بامه تلك اللحظة وهذا يحدث معه لاول مرة,,,,,ارادت الام الخروج من المطبخ الى الحمام كان المطبخ ضيقا فادارت ظهرها لخالد لكي يستوعب كلاهما فتخرج لكن خالد لم يعطيها ظهر فقد قدم جسمه للامام وعند مرور امه بجانبه احتكت مؤخرتها بقوة بقضيبه الذي انتصب بسرعة , احست الام بقوة قضيب ابنها وقد اصبح بالضبط بين شقي مؤخرتها ,,خالد اراد ان يطيل الوضع بعد ان احس بكبر مؤخرة امه وهي في حضنه وقضيبه منتصبا دافعا بملابسه الى داخل شق هذه المؤخرة الكبيرة , فتقدم اكثر وضغط على مؤخرتها بحجة محاولته لجلب علبة المربى من فوق احد الرفوف الام لم تقدر على الحركة وخالد ضل مماطلا في موقعه,,,,,الام : خالد اريد ان اذهب للحمام ارجع للخلف قليلا,,,خالد : انتظري ياأمي اني احاول الحصول على علبة المربى فاني احبه انه لذيذ وشهي,,,,احست الام بايحائات ابنها الجنسية اتجاهها ,,,,الام : لا تقدر الحصول على علبة المربى تحتاج الى طول اكبر ,,,,خالد : لدي من الطول مايمكنني من الوصول للمربى وللعسل ولاي شيء اخر لكن اريد من المربى ان يقول نعم فقط,,,,,,الام (بأبتسامة خفيفية) : هل تقدر عليه اذا قال نعم ,,,,,,,خالد : اقدر عليه وعلى من معه ايضا ,,,,,ضحكت الام بمياعة ودفعت خالد وهربت من بين احضانه كانها انثى هربت من حضن فحل حاول ان يركبها وكان هروبها يحمل من المعاني الجنسية مايحمل ,,,,خالد هاج اكثر واكثر وقرر ان يركب امه ويلقحها مهما كلف الامر , فكر كثيرا وكثيرا الى ان قرر ان يركبها اليوم بعد ان يبهرها بمجامعته لاخته حيث انها ستكون في قمة هياجهاز
اتى الليل بخطوات متثاقلة هذا كما يصفه خالد فقد كان خالد ينتظر الليل بفارغ الصبر فقد اصبح له امرأتان بدل واحدة ,,,,جاء وقت النوم انتظر نصف ساعة وبداء معركته الجنسية مع شروق اظهر جميع مهاراته في الفروسية بركوب مؤخرة اخته وانزلاق قضيبه الطويل الى داخلها بعيد,,,,,كانت ام خالد تشاهد كل هذا لكن لم تتوقع ان يقوم خالد بالمحاولة معها اليوم,,اكمل خالد وجبته اللذيذة بمؤخرة شروق ,,اغتسل الاثنان ,,,رجعا الى النوم لكن خالد لم ينم فقد كان بانتظار نوم اخته ليقوم بخطوته القادمة.
كانت ام خالد ترى خالد وهو يتلفت بين الحين والاخر ليرى شروق وهي نائمة ,لكن ماذا كان ينوي لم تكن تعلم بعد,,,,,,فجأة قام خالد من على فراشه وقضيبه المنتصب يتقدمه من خلف البجامة توجه بخطوات بطيئة وحذرة اتججاهها ,,اصبح قلبها يدق بسرعة ياترى ماذا يريد ان يفعل خالد ,,,كانت ام خالد نائمة على جانبها الايسر,,,وصل خالد الى فراشها,,,احست بيده وهي ترفع الغطاء ليتمدد بجسمه خلفها مباشرة ارجع الغطاء ليغطي كلاهما تحته ,ام خالد لم تحرك ساكنا لكنها كانت مرتبكة جدا احست بيد خالد وهي تمتد الى طرف ثوبها ,,رفع طرف الثوب الى الاعلى فظهرت مؤخرتها الكبيرة اللذيذة ,,انزل بجامته فاندفع قضيبه مصدما بمخرة امه ,,احست ام خالد بقوة وتصلب قضيب خالد وهو يصطدم بمؤخرتها واحست بيده وهي تنزل لباسها الداخلي الى الاسفل ,,,,دفع خالد قضيبه الطويل بين فخذي امه واصلا الى كسها فخرج قضيبه من الجانب الاخر بين فذي امه وتحت كسها بالضبط ومتعديا له فاصبح المنظر كانه قضيب صغير تمتلكه ام خالد,,,,خافت ام خالد من طول قضيب ابنها خالد لكنها احست بالشهوة الكبيرة في داخلها ,,سحب خالد قضيبه الى الوراء بعد ما احس ببلل كسها فعلم انها مستعدة وراغبة بذلك ,,قبض على مؤخرتها بكلتا يديه وسحبها الى الخلف ليلتصق بها التصاقا تاما كل هذا وهي لم تحرك ساكنا بل كانت تحاول ابقاء الغطاء عليهما لئلا تراها شروق في مثل هذه الوضعية ,,قبض خالد قضيبه بيده اليمنى ووضعه عند كسها الغارق بماء الشهوة وبدأ بادخال الرأس الى الداخل,,احست ام خالد بان شيئا يتحرك داخلها تجاه قضيب ابنها الذي بدء يدخل بهدوء الى الداخل,,,سوائل الكس الغزيرة دفعت خالد الى ادخال عضوه بقوة الى الامام ليصل الى نهايته عندها احس بان قضيبه ارتطم بشيء ناعم داخل مهبل امه,,بعد ان ادخل خالد قضيبه كاملا احست امه بان قضيبه قد تجاوز تلك النقطة التي وصل اليها قضيب البقال بكثير فعصرت فخذ خالد الايمن الملتصق بفخذها من الخلف بقوة فلم تعد قادرة على السيطرة على انفعالاتها الجنسية,,,,بدأ خالد بالرهز بكس امه بعد ان قبض بيده اليسرى على صدرها الكبير ويده اليمنى ماسكتا بطنها من الامام ليحافظ على مكانها بحضنه ,,,,كان خالد يرهز كس والدته بشهوة عارمة فاقت شهوته بمضاجعة شروق ,كان يحتضن امه بقوة ويدخل قضيبه بعيد الى داخل مهبلها مع كل رهزة , كان جسم ام خالد يهتز بكل اجزاءه بفعل رهزات خالد العنيفة ,,,ادار خالد وجه امه اليه بيده اليسرى التي كانت تعتصر ثدييهها واخذ يلثم فمها بقبلات حارة طويلة ,,هذه القبلات كان لها الاثر الكبير في وصول ام خالد الى ذروتها فاخذت تشارك خالد بالرهز حيث اخذت تدفع مؤخرتها للوراء باتجاه قضيب خالد مع كل رهزة ,,بدأت ملامح الرعشة على جسد ام خالد المتعطش لمثل هذا الجنس القوي ,,لم تقدر على المقاومة اكثر ,,ارتعشت معلنة وصولها الى ذروة تصل اليها اول مرة اهتز جسمها بعنف لكن خالد قبض بكلتا يديه على صدرها وبطنها ليثبتها في مكانها ولكي لا تسبب ضجة فتوقض شروق النائمة بجانبهم,,,مع هذه الرعشة العنيفة اطلقت اهة قوية لم تسيطر عليها كادت ان توقظ ابنتها,,,,,خالد مازال محتضن جسم والدته من الخلف ويرهز بنفس القوة الى ان احس بانه هو الاخر وصل الى ذروته وكان لابد من ان يقذف حاول ان يخرج قضيبه لكن لم يكن ليفوت متعة القذف داخل الكس,,فمسك امه وانامها على بطنها مع عدم اخراج قضيبه من مهبلها وركب عليها رهزها رهزتين وفي الثالثة ادخل قضيبه الى نهايته وقذف داخل مهبلها بكميات غزيرة , ارتخت اجسام خالد وامه , اخرج خالد قضيبه المنتصب من مهبل امه تاركا سائله بالانسياب الى خارج كسها , عصر نهديها بقوة ولثمها بقبلة حارة من فمها , تمازج بها لعابهما والسنتهما ,,ومن ثم نهض من على ظهر امه بعد ان امتطاها ذاهبا للاغتسال وقضيبه المنتصب يتقدمه وهو يقطر من سوائل مهبل ام خالد اللزجة ,,,,,بعد ذلك اصبح خالد رجل البيت بعد ابيه بل كان افضل منه,,,لديه الان امرأتان بدل الواحد يضاجعهما كل ليلى واحدة بعد الاخرى ومازالت شروق لا تعلم بالسر الموجود بين امها وخالد
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

أرشيف المدونة الإلكترونية