رغد و نزار

أنا أسمي رغد بنت عادية ولكن جميلة جداً وأملك جسماً متناسق في كل شي وأحسد عليه ما عدا صدري الذي هو غير طبيعي من ناحية حجمه حيث أني أملك صدر كبير جدا وواقف لآخر درجة وجميل من حيث الشكل وكان عمرى 18 عاما ولكن من يراني يظن أن عمري في العشرين حيث كان شعري طويل وهو بلون البني الغامق وعيناي كبيرتان وجميلتان ولونهما عسلية ولدي كس صغير بالنسبة لجسمي وضيق وتتساءلون كيف عرفت ذلك؟ وذلك بسبب ممارستي الجنس في القصة التي سوف أخبركم بها وكنت لا أعرف عن الجنس إلا أسمه ولم أرى بحياتي ما يسمى بالزب ولكن حينما تعرفت على كل هذه الأشياء اكتشفت كم هو الجنس لذيذ ومتعب من ناحية الشهوة والولع والرغبة وجميل من ناحية الرعشة والإحساس بالأنوثة أنا طالبة بالجامعة وكنت أحب القراءة كثيراً بسبب ولعي بها وكنت أذهب يومياً إلى المكتبة القريبة من منزلنا لمتابعة هوايتي وهي القراءة ولم أكن اكترث بالموجودين حوالي بالمكتبة لأني كنت مشغولة بدراستي وهوايتي المفضلة وكان يوجد في المكتبة المسئول عنها ويدعى نزار وكان نزاز هذا في الأربعين من عمره وكان طويل القامة وجميل الشكل ومن يراه لا يظن أنه في هذا السن وكان إنسان عادي وهادئ جداً وكان إنسان يحب مساعدة الآخرين بكل حب واخلاص ولم أكن أعرف أن وراء هذه الصورة لنزار صورة أخرى من ناحية أخلاقه وحبه للنساء وكان دائماً يكون متواجد حينما أريد أي كتاب أو أي مساعدة وخصوصا بالنسبة لي كان لا يرفض لي أي طلب وكنت أظن أنه يفعل هذا مع الكل ولم يأتي في بالي أنه يشتهيني لنفسي ولجسدي حتى اكتشفت ذلك في الأخير في يوم كنت جالسة أقرأ أحد الكتب وحضر نزار وقال لي أرجو أني لا أقاطعك فقلت له لا عادي تكلم فقال لقد وصلت كتب جديدة وأردتك أن تعرفي قبل أن أضعها في المكتبة فسررت بذلك وكان يعرف هو نوع الكتب التي أريدها فقلت له أين هي فقال أنها في مخزن المكتبة ولم أفرزها إلى الآن فقلت له بطيبة هل تريدني أن أساعدك بذلك فقال بخباثة لا أريد أن أتعبك وحينما أفرزها سوف أعلمك بذلك فمن سؤ حظي أصررت على ذلك لشوقي لمشاهدة الكتب فقلت متى ستفرزها فقال بعد إغلاقي المكتبة وبما أني كنت أثق به كثيراً لم يواردني أي شك فيه أو في كلامه فقال إذاً سأراك بعد انتهاء المكتبة فهززت رأسي بالموافقة وتركني وواصلت قراءة الكتاب الذي بحوزتي ومر الوقت ولم أشعر أن جميع من بالمكتبة خرجوا وبعد خروج الجميع أتى نزار لي وقال هل أنتي مستعدة آنسة رغد فاستمتعت بكلمة آنسة حيث أنها أول مرة أسمعها خصوصا وأني لم أكن أسمع هذا الكلام من قبل فضحكت وسألني سر ضحكي فقلت له أنها أول مرة أسمع أحد يناديني آنسة فقال أنتي آنسة وسيدة الكل وكل من يراك يجب أن يقول لك ذلك وخصوصاً أنك تملكين كل هذا الجمال فأصابني الغرور من كلماته وبدأ يزيد هو في ذلك بعدما أحس بأن كلامه يؤنسني وكما قلت لكم سابقاً أني لم أسمع هذا الكلام من قبل وكنت سعيدة بذلك وسرحت قليلا في كلامه حتى أحسست به يناديني آنسة رغد آنسة رغد فانتبهت له وقلت نعم فقال أرجو أن لا أكون أزعجتك؟ فقلت له وأنا أفكر بكلماته لا لا لقد سرحت قليلاً فقال تستطعين أن تذهبي إذا كنت غير راغبة وكأنه أحس أنه يمكن أن أكون قد بدأت أفكر في كلامه وأني غير موافقة على ذهابي للمخزن وكان نزار يتمسكن حتى يتمكن مني فقلت لا أني أريد مشاهدة الكتب وأريد المساعدة في فرزها فقال يجب أن تعرفي أننا سنكون لوحدنا في المخزن فهل أنتي موافقة وكأنه يمتحنني في ذلك ولكي يزيد من ثقتي فيه فبدأ الخوف ينتابني من كلامه وقلت لقد تذكرت أن عمي سوف يحضر هذا اليوم ويجب أن أذهب فقال أنتي يكون أفضل فأني لا أحب وجودك ونحن لوحدنا فسررت من كلامه وبدأت أشعر بنوع من القليل من الثقة من ناحيته وحملت كتبي وقلت سأراك غداً وانصرفت تاركه نزار لوحده في المكتبة وتوجهت إلى المنزل ودخلت غرفتي وعندها بدأت اسرح في كلام نزار وتصرفه معي وقلت لنفسي فعلا أن هذا الرجل إنسان وكنت قد بدأت أشعر بالثقة من ناحيته لكلامه وخصوصا لما أعلمني أننا سنكون لوحدنا في المخزن فقلت لو كان شخص غيره ويريد من البنت أي شي لما قال لها هذا الكلام ولتركني أذهب معه من دون إشعاري بوجدونا لوحدنا ولكان حصل ما يحمد عقباه فسررت كثيراً بنزار ولعلاقتي به وكم تمنيت أني لم أغادر المكتبة ولكنت حصلت على بعض الكتب التي أنا في شوق لأراها وأقرأها ولسمعت من كلامه الناعم المميز الذي كان يزيد من كبريائي وغروري وفي اليوم التالي توجهت إلى المكتبة وحينما شاهدته ابتسمت له ابتسامة أحس هو بها وحييته وأنا أرمقه بنظرة فما كان منه إلا أنه أبتسم وسألته عن الكتب فقال لهذه العيون أنا مستعد أن آتي بها الآن إليك فابتسمت وأنا أنظر إليه وقلت نزار أرجوك كف عن ذلك وأنا بداخلي أريد أن أسمع المزيد من كلامه الحلو والمنمق وكان كلامه يثيرني كثيرا فقال أنه سوف يأتيني بعد فترة لبلغني عنها وتركته وتوجهت حيث أجلس وبدأت في مزاولة هوايتي وهي القراءة وقد تعمد نزار أن لا يأتي إلا عند مغادرة الكل من المكتبة حيث قال مرحبا أحلى آنسة فنظرت إلية وأنا مبتسمة فقلت نعم فقال لقد غادر الجميع المكتبة فقال هل تود آنستي مشاهدة الكتب الجديدة أم أنها تريد المغادرة فقلت له آنستك تريد مشاهدة الكتب هل عندك مانع؟ فقال على الرحب والسعة هيا إلى المخزن فتوجهت معه إلى المخزن وكان مخزن كبير والإضاءة فيه ساطعة والكتب مركونة هنا وهناك بكثرة وكان يوجد كنبة كبيرة وبجانبها سرير صغير فنظرت إليهم وكأن نزار أحس بما يدور برأسي من سؤال فقال أن هذا السرير لكي أنام الظهر بعد إغلاق المكتبة وتفاجئت وسررت من ذكائه ولسرعة فهمه سؤالي وأحسست أن فعلا هذا الشخص بدأ يثيرني بكل شي فأشار ناحية مجموعة من الكتب وقال هذه الكتب الجديدة فتوجهت ناحيتها وبدأت أشاهدها وأنا مستمتعة بها لأنها فعلا كتب من النوع التي أحب قراءتها وهي الرومانسية وقد نظرت ناحية نزار فشاهدته مشغول في مجموعة من الكتب الأخرى وكانت المجموعة التي بجانبي من الكتب متراصة كتاب فوق كتاب وفي أثناء ما كنت أريد أن أنزل أحد الكتب من فوق وقعت المجموعة كلها علي مما أدى إلى سقوطي معها حيث تراكمت الكتب علي وبسرعة حضر نزار وبدأ يزيل من على جسمي الكتب من على جسمي وأقترب مني أكثر وأثناء ما كان يحاول رفعي من الأرض انزلقت رجلي وسقطنا سوياً فسقط نزار على جسمي وأثناء سقوطه جاء فمه قرب فمي وأحسست بأنفاسه بقربي تلفحني فجاءني شعور غريب أحس به نزار فنظرنا لبعضنا ولم نتحرك وقد قرأنا أفكار بعضنا فأقترب نزار مني وطبع قبلة طويلة على فمي مما أفقدتني توازني وبدأ قلبي يدق بسرعة وأنا أتجاوب معه وأفعل كما يفعل بسبب عدم خبرتي بذلك وواصل تقبيلي وكان يلحس لساني ويمصه وأنا متجاوبة معه حتى بدأت أتعلم فن التقبيل وكان شعوراً لا يوصف وإحساس أول مرة أحس به وبدأت أتمرد على كل الأخلاق والقيم وبدأت أنسى كل هذا بسبب هذا الشعور الجديد الذي بدأ يدخل جسمي قبل أن يدخل حياتي ونزار يلحس ويمص كل شبر وكل مكان بوجهي وأنا في عالم آخر من المتعة والنشوة والشهوة وبدأ نزار يرفعني من الأرض وتوجه بي إلى الكنبة ووضعني عليها وبدأ بتقبيلي ولحسي ومصي وبدأ يضع يده على صدري وفجأة أحسست برعشة بكل أنحاء جسمي وانتفضت منها وأنا ممسكه به وأعصره بسبب تلك الرعشة وكأني أريد أن أنام ولا أريد أن أصحا من النوم ونزار يلحس برقبتي ويمصها ويعصر ثديي بيده وأنا أتأوه من المحنة والشهوة ولا شعوريا نزلت يدي إلى كسي وكانت ثيابي مرفوعة عن جسمي أحسست بيدي تلامس كسي وأحسست باللزوجة الموجودة على كلسوني فانتفضت وشهقت شهقة كبيرة أحس بها نزار الذي كان يمص رقبتي ويلحسها فنظر نزار إلى يدي فوجدها على كسي فما كان منه إلا أن وضع يده على يدي وبدأ يحركهما على كسي وأنا أصرخ آه نزار أرجوك ماذا تفعل لا لا أرجوك وهو يمسح يدي بيده على كسي ويمصني ويلحسني برقبتي وكل جزء يصل إليه حتى أحسست بنفسي انتفض وأصرخ آه ونزلت شهوتي أول شهوة أحس بها تنزل من كسي وكأني قد ملكت الدنيا كلها وأحسست بكلسوني مبلل من ماء شهوتي وعرفت بعد ذلك أنه ماء الشهوة حتى أحسست أنه سيغمى علي من الذي حصل ونزار يمص ويلحس فيني وما زالت ثيابي علي فنظر لي نزار وأنا شبه نائمة وكنت أنظر إليه فقبلني قبلة طويلة في فمي زادت من غيبوبتي وبدأت أقبله وأنا نائمة ولا أعي ماذا يحصل وبدأ نزار يخرج قضيبه من بنطاله وقال رغد حبيبتي هل ممكن أن تمسكيه ولم أعرف ماذا يقصد حيث كان ينظر إلى زبه فألتفت ناحية نظره فشاهدت ولأول مرة شي طويل وكبير فشهقت من منظره ومن حجمه كان كبيراً جداً ومتصلب وعروقه خضراء وأحسست أني أرى الدم يجري بين العروق فأفقت من هول ما رأيت وسألت ما هذا؟ نظراً لعدم معرفتي بالزب فأستغرب من سؤالي وقال ألم تشاهدي زب من قبل؟ فقلت لا وهذه أول مرة أشاهد هذا الشي الذي أسمه الزب فطلب مني نزار أن أمسكه فخفت في البداية من إمساكه لكبر حجمه وطوله فشجعني فضولي ونزار معاً للتعرف على هذا الوحش الكبير فأمسكته فأحسست أنه ناعم ورقيق عكس كبر حجمه فالذي فكنت متصورة لأول مرة أنه مارد خشن ولكنه تبين العكس فلمسته ووضعت يدي عليه وبدأت أحرك يدي عليه للتعرف عليه أكثر وكان ملمسه فضيع وكنت مستمعة به ومن لمسه وبدأ نزار يلمس صدري و.......
الولد وامه وعمته
مند نعومة أظفاري ومند أن بدأت أكتشف المحيط الدي أنا أعيش فيه,وجدت نفسي في بيت مخملي متوفر على كل شيء,في قرية متوسطة تبعد عن المدينة ب50كلم,أبي توفى في حادثة سير وأنا لم أتجاوز من العمر 6سنوات وترك أملاك وورث محترم ,وجدت نفسي داخل هدا البيت وسط, امرأتين أمي كريمة التي تبلغ من العمر38 سنة,وعمتي مليكة 43 سنة,اتفقتا على عدم اقتسام الارث,والعيش مع بعضهما,ودلك بسبب,صغر سني,وحيث أن العمة هي التي ربتني مند فطامي,وكانت متعلقة بي وأنا كذلك,حيث أنها لم تتزوج في حياتها رغم أنها كانت جميلة,لم أعرف السبب,وجدتي الحاجة حليمة 55 سنة التي كانت مواظبة على زيارتنا تقريبا كل أسبوع, ثلاث نساء كن,يستحمن يتزين يغيرن ملابسهن أمامي,وكأنني لازلت صغيرا حيث أني بلغت من العمر 15سنة,وبدأت أعي كل شيء,وخاصة أني في مستوى الإعدادي وأصدقائي يحكون عن الجنس والبنات ,أشرطة السيكس،والعادة السرية التي بدأت أمارسها,لما بلغت 17سنة كنت في قمة شهوتي أمارس العادة السرية في البيت ,وأنا أتفرج على أفلام السيكس التي صرت أكتريها من النادي الموجود بقريتنا,بدأت ألاحظ ما يروج داخل البيت ,وفجأة أنتبهت ألى جسم أمي التي كنت أ نديها باسمها فقط,وجسم عمتي,,اقارنهما بما أرى في أفلام السيكس,:كانت امي امراة ممتلئة الجسم ذات مؤخرة مكتنزة ,نهود بارزة ,وكنت أقارنها باحدى ممثلاث البورنو والتي كنت دائما أصادف بعض أفلامها,وعمتي ذات مؤخرة بارزة,ونهود ممتلئة حلماتها بارزة من ملابسها وكانت عادتها أنها لاتلبس السوتيانات,ومشعرة السيقان,أما جدتي الحاجة حليمة مظهرها يوحي أنها في الثلاثينات ,كانت تحب الملابس الضيقة عندما تخلع جلبابها كل شيء بارز,مؤخرة,نهود,كانت لما تمشي داخل البيت كل جسمها يهتز,الكعب العالي لايفارقها ممايضفي على مشيتها الحيوية والدلع وأشرطة الرقص الشرقي لاتفارق محفظتها,في كل الليالي التي تقضيها عندنا كنت أتفرج عليها وهي ترقص وخاصة لما كانت تسقط على الارض وهي تهز مؤخرتها وترقص ببطنها,كانت تثيرني,خاصة لما كانت تفرد رجليها كنت أرى ذلك الشيء المنتفخ,الذي عرفت من بعد ما صرت أشاهد الافلام أنه طبونها انه كبير وممتلئ شقته ظاهرة,كانت تبدو عارية تماما عندما تلتصق ملابسها الضيقة على جسمها من العرق,وكانت أمي وعمتي لايقدران على مجارتها في الرقص كن يتعبن بسرعة ويرتمين على الارض ,انها امراة قوية البنية. بدأت أتلصص على أمي وجدتي وعمتي عندما أجد الفرصة سانحة وهن يستحمن مرة واحدة بعد نهاية كل حفلة رقص,وأمارس العادة السرية وأتلدد بأجسامهن المكتنزة ومؤخرات كبيرة,أما النهود فواحدة تنسيك في الاخري ولا ممثيلات السيكس,كنت اصل لرعشتي في لحظة قصيرة من كثرة التخيلات التى تهيجني,وكم مرة تركت حليبي على باب الحمام دون أن أبالي من كثرة خوفي أن ينكشف أمري فبمجرد أن أصل الى رعشتي أنسحب بسرعة الى قاعة التلفزيون,وذات مرة بعد استحمامهن خرجن وكانت جدتي هي الاخيرة ولما مرة من أمامي كان نصف جسمها عير مغطى بالفوطة,وأنا أتابعها التفتت وقالت : قل بصحة فقلت: بالصحة والعافية فرجعت عندي وهي قادمت نحوي شعرت كأنها تريد أن تفترسني شعرها مبتل مفتوش على وجهها وأفخادها المثيرة,وصدرها البارز,فانحنت عندي وقبلتني في فمي ,واذا بعمتي يناديها : بشويا عن الولد الحاجة عنداك تاكليه فضحكت جدتي وردة عليها وكأنها تريد أن تثيرني: البوسان بوحدو ماكاي بردش الجوف شعرت بشيء غريب ينتشر في جسمي,وقام زبي من شهوة البوسة التي زعزعة كياني وشعرت أنها لم تكن بريئة,وكانت الساعة تشير الى 11 ليلا ,انسحبت الى بيت عمتي التي أتقاسمه معها أثنا النوم,وجدتها قد لبست ملابسها لكن أي ملابس كل شيء ظاهر,وبارز ارتميت فوق السرير,وقد زاد زبي صلابة وانتفاخ,أول ليلة اهيج بهذه الطريقة ,بدأت أفكر في الخلاص ,فكرة في العادة السرية,لكن متى سأنتظر حتى ينام الجميع, اجمعنا على العشاء,كل الصدور عريانة ومثيرة,كانت جدتي أمامي على الطاولة,وأمي جنبها نصف نهودها بارزة ,عمتي بجانبي تلبس روب دو نوي أملس بخيوط فقط على الكتف,ومؤخرتها لم يسعها الكرسي,كان الحديث الرائج عن الموضة,والمجلات النسوية نسيت أمي حاصلة عن الباكالوريا وتزوجت وهي غير راضية من أبي فقط جدتي ارغمتها وكانت تريدها أن تتزوج من رجل غني رغم أنه أكبر منها سنا بكثير,هذا ما حكته لي عمتي التي لم تلج الى المدرسة أبدا لكنها تفرأ وتكتب, جدتي ممرضة,وتحب السفر حيث كانت تسافر الى أوربا كثيرا عند خالي المستقر بالسويد لقضاء عطلتها. تلك الليلة المشؤومة لم تمر بسلام بعد نهايتنا من العشاء من شدة التعب الكل توجه الى النوم الا أنا كنت متوترا,وحالتي عير مستقرة ذهبت الى الحمام فكفت وأفرغت شحنتي بسرعة،استرحت وعدت نمت جوار عمتي،في الصباح بمجرد ما فتحت عيني وقع بصري على هذا الجسم الممتد جانبي،عارية تماما وكأنها متعمدة اثارتي زبي صار منتصبا فتمددت وبدأت أكفت ذون أن أحدث صوتا,طار من المني ولم أتمكن من ايقافه،وسقط جزء منه على روبها ومؤخرتها،فجمعت نفسي وبحركة كأنني نائم مسحت ماوقع عليها,فتململت فوضعت رجلي كعادتي منذ الصغر على وركها لكن من الآن لم تصر بريئة،فشعرت بزبي ........
ماهر وخواته

انا ماهر وعمرى الان 28 سنه ولى 3 اخوات بنات ابى يعمل فى احدى المصالح الحكومية ولدينا بيت فى احدى القرى بيع واسع وكانت لى غرفة مستقلة واخواتى البنات فى غرفة اخرى عندما بلغت سن ال20 لم يكن فى بالى اى فكرة عن انواع الجنس حتى اشتريت كمبيوتر وهنا تغيرت حياتى عندما عرفت طريق الافلام الجنسية وكم ادركت انى فاتنى الكثير من المتعة ولكن بدأت شهواتى تظهر واصبح زبرى بعد ان كان خامدا بدأ يقذف الحمم من فوهته وتنفر عروقى زبرى نفرات تكاد ان تخلع زبى من بين رجلى وبدأت اتابع زميلاتى فى الكليه وانظر الى مؤخراتهم البارزة من الخلف واتمنى ان احتضنهم الواحدة تلو الاخرة وان اغرس زبى المنتفخ دائما بين تلك الفخوذ البارزة علها تطفئ النار النساعرة بداخلى وكنت ارى النهود واماكن اختباء الكس الذى حرك ملايين المشاعر ولكم تمنيت وتخيلت ان تمشى الفتيات عاريات وفى هذه اللحظة تخيلت فعلا لو اننى فى البيت فكيف سأرى اخواتى البنات وبدأت اتخيل نفسى مع كل واحدة منهم واعجبتنى طيز اختى هبه وجمالها الرائع وبدأت احدق فيهما فى كل مرة اراها فيه وبدأت اختلس النظرات من خلف الابواب وهة تغيير ملابسها واتعمد الدخول عليها وهى تغيير ملابسها وعندما ادخل اتأمل كل شيئ فى جسدها وانهرها لانها لاتغلق الباب وفى نفسى اتمنى ان لا تغلقه ابداً وهى كانت دائما خجوله لاتعرف اى شيئ عن الجنس وكان عمرها 17 سنه ولانها كانت الاقرب لى فى السن كنا مقربين من بعض .عدت من الكلية فى احد الايام وام يكن احد بالبيت سوى اختى هبه وسمعت الصوت يخرج من الحمام فاسرعت حتى اراها عارية من خرم الباب ولكن المفاجأة اكبر لقد كان الباب نصف مفتوح وهى تستحم وكانت تعرف ان لااحد منا سيأتى فى هذا الوقت ولكن حظى اننى فى ذلك اليوم عدت مبكرا جدا من الكليه واقتربت من الباب لاجد امامى طيز بيضاء ناصعة بارزة واختى منحنيه اى الامام تنظف ركبتيها واذا بالكس اللذى طالما حلمت به اراه بين تلك الافخاذ الساحرة وكان تلك الافخاذ تحتضن ذلك العصفور المائل للاحمرار نعم كان كسا ورديا رائع احسست عندما رأيتة ان به نار مشتعله وانا واقف وراء الباب النصف مفتوح اخرجت زبرى العب به فإذا زبر يشتعل ايضا وكاد ينفجر مما فيه وفكرت فى ان اقتحم الحمام عليها واغرس هذا الزبر بين فلقتى الطيز لاخمد تلك النار وترددت كثيرا وفكرت فى عواقب كثيرة ارجعتنى عما كنت افكر فيه وادخلت ذلك الزبر فى.......
مناير ومنال

كنت أسوي نفسي نايمة, كنت أقول في نفسي أنه ما دمت أسوي نفسي نايمة ماراح يجيني شي, من وقت لوقت, تعودت على مراسم اللعبة أللي كنت أشوفها على فراش منال, صوت الفراش وهو يتحرك مع حركات سعيد, صوت تنفس منال وهو يبدأ بشويش, ويتصاعد في السرعه مع حركات سعيد فوقها, منظر سعيد وهو رافع فانيلته البيضا ومنزل سرواله الطويل, صوت الفراش وحركة الفراش بالتناغم مع تنفس منال, كل اللي كنت اسويه هو اني احاول أني اتفرج عليهم بالظلمة, واحاول بنفس الوقت اني اسوي نفسي نايمة. أسمي مناير وكان عمري وقتها يمكن 14 سنة, كنت بثاني متوسط, أما أختي منال كانت بثالث ثانوي, 17 سنة. أبوي طلق أمي من زمان, ما أذكر كثير بس كل اللي أعرفه عن ابوي هو كلام أمي أللي تقول أنه ما كان مهتم إلا بالشراب والسهرات, وبعد فترة صعبة حسب كلام أمي أخيراً قدرت تتطلق منه. أتذكر وانا صغيرة كيف وعيت على الدنيا ببيت جدي, رجعنا انا وامي ومنال للبيته بعد طلاق امي من ابوي, اما ابوي, ما اتذكر انه قد مر علينا يوم, لو اشوفه بالشارع ما اعرف انه هذا ابوي. استمرينا فترة طويلة ببيت جدي, كانت امي اصغر خوالي, وهي البنت الوحيده للجدي, وخوالي واحد بعد الثاني كنت احضر زواجاتهم, اما جدي, ومع مرور الوقت كان همه الهام زواج امي, اتذكره يسولف معاها ويتكلمون عن الناس اللي "يبون يتزوجون امي" على قولتهم, لكن امي ما كانت توافق, تمسكت امي بوظيفتها بفرع نسائي للبنك البريطاني في الرياض, ومع الوقت قدرت امي انها تكون نفسها وتصير نائبة مديرة الفرع. أستمرو الخطاب لامي, وأكثرهم كانو طمعانين براتبها على قولتها, كل هذا كان كلام اسمعه منها وانا اكبر ببيت جدي. طفولتي كانت حلوة, وبريئة بمعنى الكلمة ببيت جدي, يمكن المرة الوحيدة اللي ما كنت فيها بريئة كانت لما كنا نلعب لعبة البطانية مع اولاد خالي. هذيك اللعبة ما انساها, كنا انا ومنال واولاد خالي الاثنين نتبادل الادوار, اثنين يروحون يراقبون عند باب الغرفة واثنين يبقون تحت البطانية ويلعبون لعبة البطانية, أستمرينا فترة على هاللعبة متى ما حصلت لنا الفرصة, مرة احس بزب محمد الصغير وهو يحكه على مكوتي, ومرة احس بزبزوب عبودي الللي كان اصغر من زبزوب محمد على كسي, كنت صغيرة يمكن عمري ثمان سنوات, وكنت اموت قهر من منال لانها كانت الكبيرة وكانت اكثر وحده تلعب, ودايما يقولونلي روحي وراقبي انتي, كنت ازعل وعلشان يرضوني يقولون يلا دورك وكنت فرحانه بس لاني قادرة العب معاهم لعبة البطانية. مرة من المرات كنت انا وعبودي نلعب لعبة البطانية وشافتنا.............
سعد واخته الممحونه
أنا اسمي سعد أنا أعيش أنا وماما و أختين لي ماما اسمها سمر وأختي الكبيرة اسمها نيرمين وعمرها 19 سنه والأصغر منها اسمها شهد وعمرها 18 سنه وأنا عمري 22 سنه نحن نعيش بهدوء وحنان ومحبة أنا مهووس بالنت والسكس على النت وأحب سكس المحارم واقرءا الكثير وأحب المشاهدة والعب بذبي لكن لم يكن لدي أي رغبة أو أي تفكير بماما وأخواتي لانه من المستحيل التفكير بماما وأخواتي لأنهن متحفظات جدا جدا جدا في هذه الأمور حتى أن أختي نيرمين ترتدي الحجاب أمام أعمامي وأخوالي هي وشهد ….وعلى الحاسب لاتضع إلا الأغاني القديمة والمهذبة ……أما أنا فحاسبي كله سكس وأفلام وصور. إلى أن أتى أجمل الأيام وبدأت القصة الرائعة التي لا يمكن أن أنسى منها أي يوم ……..كنت أنا في الجامعة وأختي نيرمين أيضا كانت هناك لكن لم تكن تراني بين مئات الطلاب أنا عرفتها من حذائها وكانت قد صدرت علامات إحدى المواد والطلاب تتدافع على بعضها وأختي بين الطلاب وكان ورائها أحد الطلاب ويقترب منها بشكل كبير ويلامس جسدها وهي تحاول التخلص منه لكن لاتنجح لان حولاها الكثير الكثير من الطلاب لذلك من المستحيل ذلك وهو يلمسها بيده أحياننا على طيزها أو يقترب بذبه من طيزها ويلامسها أنا أحسست بشعور غريب هنا لم يكن الغضب ولا الحزن كان الشهوة والمتعة لأنني أثرت جدا جدا لمنظر أختي وأحد الطلاب يتحرش بها وهي لاتستطيع التكلم لان الجميع سيلتفت لها وستنفضح في الكلية لذلك بقية ساكتة لا تتكلم والشاب يتمادى بمضايقة أختي حتى أنها حاولت الهروب منه لكن لم تنجح لأنه مسكها اقتربت أنا بين الطلاب قليلا كان الزحام شديد جدا جدا وأنا أهيج على منظر أختي وكأنها تغتصب وكان هذا الطلاب يدلك ذبه بطيز أختي ويمسك بزازها وهي تتحرك بعنف لتفلت وتهرب منه لكنها لا تستطيع وأنا بدأت التمس على بعض الاطياز من حولي وأنا على وشك القذف بملابسي من شدة الهيجان والمتعة كان هذا الشاب يتماوج كما تحاول أختي الهرب منه فتتحرك هي إلى اليمين فيلحقها وإلى اليسار فيلحقها وأحياننا يلاعب بزازها ..فعلا هذا الشخص معه حق لان أختي جسمها مثير جدا جدا جدا مع أنه لايظهر منه إي شيء لكنه مثير جدا جدا … تراجعت أنا خوفا من أن تراني أختي وأنا أراقبها من بعيد وأتخيلها عارية وهذا الشاب ينيكها لم أعرف لماذا حصل لي هذا ولكن كنت حينها في قمة الشهوة وعلى وشك أن أذهب أنا وأنيكها أمام الجميع …. وعند عودتنا إلى المنزل جلست أفكر طوال الليل بما حصل في الكلية وجلست على النت وتكلمت مع بعض الأصدقاء وحدثتهم بما حصل معي ونصحوني قليلا وأرشدوني كيف وماذا أفعل …وفي اليوم التالي كانت نيرمين في الحمام فقررت أن أرى جسدها العاري أمامي فذهبت إلى الحمام ونظرت من ثقب المفتاح ….ي****و ماهذا ماهذا مش ممكن أن أصدق مش ممكن أن تكون هذه أختي نيرمين شاهدت نيرمين عارية ولديها بزاز مش ممكن أن أتصور أجمل منهم وكس ولا أروع كان منتوف جدا جدا وأحمر مثل الدم وطيزها ولا أحلى مسكت ذبي فورا وما هي إلا حركتين حتى قذفت حليبي في ملابسي ثم ذهبت وأنا أتخيل نيرمين الجميلة وكيف كانت تخبئ هذا الجمال والبياض تحت هذه الملابس السوداء ……وبدأت الأفكار تأخذني وترجعني كيف أوقع بها وأنيكها مش ممكن أن أروح هذا الجسم الرائع من النيك وأحرم ذبي جماله فساعدني بعض الأصدقاء على النت ببعض الخطط وبدأت …..قمت بوضع بعض روابط مواقع السكس على حاسبها بحيث يفتحون في أول دخول لها على النت ووضعت برنامج على حاسبها لمعرفة أين ومتى وماذا فعلت في المواقع وكنت في الكلية أراقب حركاتها وكنت ألاحظ أن نفس الشاب الذي تحرش بها يلاحقها دائما ويحاول أن يلامسها ولو للحظة في أي موقف …وبعد أسبوع من الانتظار ذهبت لأرى حاسب أختي نيرمين وماذا حصل فكانت المفاجئة السارة كانت أختي نيرمين قد انساقت في هذه المواقع وحملت الكثير من الصور والمقاطع السكس ولديها الكثير من الإميلات التي لا أعرف لمن لكن فرحت جدا جدا وقررت أن أضع لها في الغرفة كاميرة مراقبه فإنتظرت ليوم من الأيام خرجت به ماما وأختي شهد وبقيت أختي نيرمين في البيت فقلت لها أنا سأذهب إلى أصدقائي الأن وأشعلت الكاميرة لتبدأ التسجيل وكنت أخفيها في الثريات في سطح الغرفة بين الأضواء وتسجل على حاسبي مباشرة وقفلت غرفتي وخرجت وبعد ثلاث ساعات دخلت البيت ولم تكن ماما وأختي شهد فيه ولكن نيرمين كانت في الحمام فاستغربت وذهبت فورا لارى وأتمتع بكسها كانت نيرمين تستحم وبزازها حمراء وكسها أحمر لكن ليس كما هو فاستغربت ولعبت بذبي قليلا ثم ذهبت لارى ماذا صورت الكاميرة دخلت الغرفة ونزعت الكاميرة من مكانها وووووووو وكانت نيرمين قد نسيت النت مفتوح والمسنجر مفتوح واوا اواوا واواو واواو وهناك من يكلمها وكان أخر ماكتب لها ذبي راح يقذف ياعمري بليززز شغلي الكام ووريني كسك .. وكانت نيرمين قد كتبت له ..آآآآآه كسي مولع نار تعا نيكني………… لم أتصور أن أختي أصبحت بهذه الدرجة من الشرمطة فورا … وذهبت لأرى ماذا صورت الكام … كانت البداية بأن نيرمين بدأت الكتابة على الحاسب قليلا ثم دخلت على النت ودخلت إلى الماسنجر وكان لديها رسائل كثيرة كما رأيت ثم بدأت تنتظر أحد على المسنجر وتدخل إلى بعض المواقع السكس ثم قامت وبدأت تخلع ملابسها حتى تعرت على الخالص وبدأت اللعب بكسها وانا آآآآآآآآآآآآآآآآآه ذبي راح ينشق من الشهوة ثم بدأت تكلم أحد على الماسنجر ثم فتح الكام لها وكان عاري تماما وبدأت نيرمين تلاعب كسها وتتأوه حتى قذف ذلك الشاب فصرخت نيرمين من المتعه وكأنها قذفت أيضا ثم استلقت قليلا وبدأ تلاعب بزازها وتشدهم وتمصهم وترضعهم وتلاعب كسها بقوة وتضربه ………أن لم أتحمل قذفت هنا فورا على هذا المنظر ..تابعت ملاعبة كسها وبزازها قليلا ثم خرجت للحمام كما قلت …انا جننت بهذا المنظر الرائع ولم أكن أتوقع أن هذه الخطة ستنجح بهذا الشكل الكبير …..بقيت أختي على هذا الحال كل يوم على النت و السكس حتى أيقنت أنها الأن عاهرة كبيرة وصارت دائما في الحمام تلاعب كسها حتى تقذف وأنا أراقبها …..وأصبحت في الكلية تذهب إلى الأماكن المذدحمة قصدا من أجل أن يلامسها الشباب وخصوصا ذلك المهوووس اللذي يلاحقها كل يوم فصارت أختي هي من تريده الأن أن يلاعبها ويلمس كسها وطيزها وبزازها لانها تذهب إلى الأماكن المذدحمة وهذا الشاب يتمتع بها حتى أنها عندما تنتهي أرى أثار المني على طيزها وعلى بنطاله من الأمام نيرمين أصبحت شرموطة الان ولكن أن أريد أن أنيكها …………فقررت أن أتحرش بها في الكلية أو في أي مكان وأتصنع أنني لا أعرفها وفعلا عندما شاهدتها بجانب المكتبة في الكلية وفي الزحام ذهبت من خلفها وإلتصقت بها وكانت المفاجئة عندما لمست على طيزها أختي لاترتدي أي شئ تحت ملابسها وملابسها رقيقة لكن ليست شفافة فطيزها رائعة الملمس بدأت اللعب بطيزها وهي ولا كأنها تعرف أي شيء وتتصنع الغباء ولاتنظر حولها فتواقحت أكثر ومددت يدي إلى كسها وبدأت اللعب به آآآآآآآآآآآآآآآه هذه كس أختي انا مش مصدق أنا ألعب بجسم أختي مسكت كسها قليلا كان ملمسه رائع فقذفت فورا وتراجعت خوفا من أن تراني …..بقيت هكذا كل يوم ولكن خفت أن يغتصبها أحد أو ان يخطفها هذا الشاب اللذي يلاحقها فقررت أن أنفذ الخطة التالية وهي كالتالي .أضفتها عندي على إميل جديد وإنتظرتها حتى دخلت على النت فدخلت من خط الهاتف الثاني انا وبدأت الحديث معها وتريد أن تعرف من أنا وكيف ولماذا ومتى أضفتها ….كذبت قليلا عليها وأخبرتها أنني أهوى السكس واللعب بذبي وأنني أريد أن أنيكها فقالت لي لكن أنا لا أعرفك فقلت لها وأن لا أعرفك فقالت لي نيرمين أنت عندك كاميرة فقلت لها نعم فقالت ممكن أشوفك على الكام فقلت لها نعم ولكن بعد أن تحدثنا عن الكثير من المواضيع السكس والنيك والمواقع كان ذبي منتصب جدا جدا جدا وكنت خائف من الظهور على الكام أمامها لكن تجرأت وفتحت الكام وكنت عاريا تماما والعب بذبي وأتصنع نفسي لا أعرفها لكي لا أخيفها وتوقفت نيرمين قليلا عن الكتابة ثم قالت لي جسمك حلو كتير كتير فقلت لها شكرا أنا بحب النيك كتير كتير وبحب كل يوم أن أنيك فقالت لي ومن تحب أن تنيك ومن تنيك فقلت لها أنا الأن لا أنيك أحد لكن أريد أن أنيك أختي فقالت أنت تريد أن تنيك أختك فقلت لها نعم لانها تجنن من الشهوة فقالت لي وما أسمها أختك فقلت له نيرمين فقالت وهل هي جميلة فقلت لها تجنن من الجمال والشهوة وكسها موووووووووووت فقالت وكيف أنت شفت كسها فقلت لها في الحمام كنت أشوفها كل ماتستحم وتلاعب كسها فقالت ليه هي تلاعب كسها فقلت لها نعم وأنا أعرف انها تشتهي النيك لكن أخاف أن تدع أحد ينيكها غيري فقالت نيرمين طيب روح ونيكها فقلت لها أخاف أن تصرخ وتدعي الشرف فقالت لي لا لا لا أنا لا أتوقعها تفعل ذلك فقلت لها لماذا فقالت لانها كما قلت تحب النيك ولكن قد تخاف من الحبل منك إذا نكتها فقلت لها لا أنا أرتدي الواقي الذكري فقالت آآآآآآآآآآآه أنت تجنن فقلت لها وأنت تجننني آآآآآآه لوأنكي الأن عندي كنت نكتك بدلا من أختي نيرمين فقالت بجد فقلت لها نعم فقالت لي انت ليه ماتروح الأن تنيك نيرمين فقلت لها أنا أخاف فقالت لي لا لا لا تخاف فقلت لها طيب إخلعي ملابسكي وأنا أتي فقالت لي أنت تعرف أنني نيرمين فقلت لها ولو يا عمري مانا لعامل كل هذه الحيلة فقالت لي المهم تعال الأن أنا كسي نار فقلت لها لحظة وذهبت عاريا إلى غرفتها وكانت عارية وتجلس على الحاسب فإحتضنتها وحملتها إلى السرير وبدأت اللعب والمص والرضع بها وأخبرتها بكل شيئ وهي تضحك وتقول لي أنت خبيث يا أخي فقلت لها وهل هناك أجمل من السكس فقالت لا مش ممكن أن يوجد أجمل من النيك والسكس في العالم وضحكنا …..بدأت المص ولارضع بكسها وهي تتلوى تحتي وتقول لالالالالالالالالالالالال الا كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما أحلاك يا أخي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي مولع آآآآآآآآآآآآآآآم مصه آآآآآآآآآآآآآآم مصه أسرع آآآآآآآآآآآه يا حبيبي ثم أرضعها ذبي وأنيكها بفمها وأمسج ذبي على كسها وبين شفراتها وفخاذها ثم أقذف على بطنها حتى إرتوينا يومها …وأخبرتني أنها عرفت اللذه مرة منذ مده كانت ماما تحلق لها شعرتها في الحمام هي وشهد فإنتصب بظر شهد قليلا وأحست بشعور جميل كما قالت لماما فضربتها ماما على كسها وقالت لها عيب عليكي ثم قالت نيرمين أنها هي أحست بشعور جميل أيضا لكن لم تخبر ماما وتمتعت به وماما تحلق كسها فسألتها عن كس ماماوكس شهد فقالت لي انهم جميلان ولكن ماما مش ممكن أن تنقاد للسكس والشرمطة فقلت لها نحاول لكن الأن أريد أن أنيك وأشبع منكي وبعدها شهد وماما فقالت لي وماتشبع مني وحدي يا متناك فقلت لها لا كس ماما يكون أجمل واحلى وضحكنا ……………..وأصبحت كل يوم أنيك نيرمين طبعا تفريش فقط على كسها وأحياننا أنيكها بطيزها ووقت تكون ماما وشهد خارج البيت أنام معها في السرير عرات وأنيكها قليلا بطيزها وامصمصها وأنيك فمها وامسج كسها بذبي ثم أرضعها الحليب …وفي الكلية أحياننا أصعد أنا وهي في المصعد فأوريها ذبي لكي ترضعه قليلا وفي الزحام أبقى أنيكها ولا أحد يعلم او يحس بي وعندما يأتي ذلك الشاب أيضا أقف معه أحياننا والعب بكسها وهو يلاعب طيزها ويدلك ذبه بها وأنا أكون سعيد جدا جدا جدا جدا وخصوصا عندما أحس انه يقذف فأقذف معه أحياننا وأمسك له ذبه من فوق الملابس وهو ملامس لطيز أختي وهائج عليها ويكب حليبه ,,,,,كانت متعه رائعة كل يوم هكذ
أختي المطلقة

سأروي لكم قصتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن تطلقت اختي رشا من زوجها منذ عام تقريباً وقد اقامت في المنزل. اعرفكم علىّ اولا انا عمر 21 عام من محافظة البحر الأحمر في مصر أبي تُوفي قبل أن أبلغ منذ أن كنت في الإبتدائية وأختي رحاب 26 سنة كانت قد تزوجت منذ ثلاث سنوات وتطلقت لمشاكل مع زوجها فعادت إلى المنزل ، في بيت أبيها وفي الحقيقة هي تطلقت بسبب تشوه في المبضين عندها فطلقها زوجها لذلك. أمّا عني أنا فأخلاقي مشهورة بحسنها بين أفراد عائلتي وجيراني وأنني أهتم بدراستي فقط وليس لي في أمور الشباب من التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة. أما عن أختي رشا المطلقة ابنة السادسة والعشرين فهي ترتدي لدى خروجها ثياب محترمة و كذلك نفس الوضع مع أمي التي تعمل كمديرة مدرسة ابتدائية. ولكن رشا في البيت تتحرر كثيراً من حشمتها فأراها ترتدي ستيان يشفّ من تحت قميص النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة و شورتا قماشاً يُظهر طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي من تهيج وانتصابا طوال الوقت . وهي في أحايين أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جداً والذي يلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوقه ذلك البودي الضيق الذي يظهر سرتها ويبرز بزازها فأحسّ بتوترِ في خصيتي يتبعه انتصاب قضيبي فأضطر للإستمناء لتصريف شهوتي الحبيسة وكان ذلك بدايتي مع نيك بزاز أختي المطلقة الملبن وبدء التفكير به وكانت أختي رشا المطلقة موضوعه. كان الصيف الماضي وكانت معه ذهابي إلى شطّ البحر الأحمر أنا وأختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله. ولأنّ البحر كان على مقربة منا ، مسافة ربع ساعة بالسياررة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا لسنا محرومين منه فهو ملك لنا وقريب منا وفي أىّ وقت نذهب إليه. المهم انّني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف. في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكفّ عن الإنتصاب والمزيّ باستمرار من منظر جسد رشا أختي المثير لشهية الجنس عندي. لم أكن أنظر وأرقب أحد على الشطّ إلا اختي بجسدها الملفوف وبزازها التي كانت تترجرج أمامها وفخذيها المدورين الممتلئين وطيزها العريضة المنتفخ. لوددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها سكس المحارم ومؤكّد أنها رأت في عينيّ اشتهائي لها لأنّها كانت تلمحني وتبسم قليلاً. المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رشا و بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة فرحنا نتناول الغذاء وقرعت أمي الباب وأتت من عند خالتي وشاركتنا الطعام أيضاً وبعدها ذهبت رشا إلى حجرتها وأنا إلى حجرتي لتطرق بعد قليل أختي رشا باب حجرتي فآذن لها بالدخول وسألتها: “ ايه مالك شكلك تعبانة مساكة ضهرك ليه؟!” فقالت: “ يظهر أن اليوم النهاردة والعوم على ظهري تعبلي العمود الفقري ومحتاجة مساج … ممكن تدلكي ضهري؟” أحسست أنها فرصة ذهبية للتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية. وافقت بالطبع وسحبتني إلى حجرتها و كانت في يدها قنينية زيت فأخذتها منها واغلقت الباب و قالت لي:” طيب دور وشك الناحية التالنية عشان اقلع .” وفعلاً أدرت وجهي حتى قالت: “ خلاص يالا بقا .” لأستدير أنا إليها و لأجدها مُستلقية على بطنها في فراشها و تغطي طيزها بمنشفة . ساعتها احسست ان قضيبي يمتفض ويضرب في بنطال الترينج وامسكت نفسي بشقّ الأنفس لألّا أتوتر أكثر من ذلك. المهم أني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير و سكبت بعضا من زيت التدليك وشرعت أدلك ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تُغرني و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا. كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى حواف بزازها الضخمة فجعلت غريزة الذكر داخلي تُقربني شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي باسمة بسمة خفيفة و كأنها عرفت أنها استثارتني: “ أنت بتعمل يا ولا… ملكش دعوة ببزازي يا ولا هههه .” ابتسمت أنا واحمرّ وجهي خجلاً ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى وقالت: “ أيه بزازي عاجبتك ؟ فابتسمت وخجلت ولكني أجبتها بالحقّ: ” بصراحة… أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه…” تنهدت رشا وانتفخت بزازها من تحتها وكأني قلبت عليها المواجع ثم التفت بوجهها وقالت: “ أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كدة؟! أحسست ، لا بل هو الواقع وهو ما سيكون مقدمة سكس المحارم، أنها تشتهني كما أشتهيها وإذا بي أقاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز مشرأبة وقالت بغنج مثير مُغري : “ يالا مسج بزازي أهو قدامك..”. ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أمامي بالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك كذلك و شرعت أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بايات سكس المحارم ما بيننا مع أني كنت غير مصدق أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت أمسك بزازها و أمسك حلمتيها باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و وكأنها مستمتعة فأخذت أفرك بزاز أختي المطلقة الملبن و حلمتيها باستمرار و بقوة الى أن فتحت عينيها و سألت: ” أنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي فطلبت مني أن ارضع بزازها فرحت أنحني فوق حلمتيها وأنتقل ما بينهما ملتقماً إيّاهما كالطفل يلتقم ثدي أمه او صرت أرضعهما كالمجنون أرضع بقوة حلمتيها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة:” آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل…”. ذلك أوقف قضيبي بشدة فجعله يقفز من داخل البنطال التريننج الخفيف وأحسست أنه يتمزق من شدة انتصابه وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعت وسالتها: “ حبيتي رشا بعيطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!!” فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: “ عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة وخايفة اغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: “ حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش…” وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف ووألثم عنقها و سمعتها تتأوه وثم قامت بنصفها تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة.رحت أرضع بزاز أختي رشا لتكون بدايتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتايتمشيان إلى اسفل جسدها البضّ إلى أن وصلت إلى كسها المثير فقربت وجهي من مشافر كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي وأستنشقها أملأ بها رئتي ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه … كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحسه وأمصّ بظره بكل شهوة بالغة. خلال ذلك كانت أختي رشا المطلقة حديثاً غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بقضيبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول منذ طلاقها كما قالت لي. ثم انتصب بنصفها وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه بكل شهوة و أنا أتأوه:” آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبري يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه .” أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه فرحت أفركه بكسها إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها علامة قمة الهيجان وقد وفتحت أشفار كسها أمام راسه. وضعت رأس قضيبي في فتحة كس أختي رشا المطلقة حديثاً في بدايتي مع سكس المحارم الشهي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن قضيبي المنتصب بحنان وأنا أدفعبه إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى انداح كله في كس أختي فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة فرحت أنيكها و هي تتأوه وتغنج وتلهبني بكلمات من مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا نيك أختك المطلقة قطع كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة ووصارت: “ تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.” ظللت أتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن لمدة ربع ساعة كاملة حتى أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآهخلاااااص هنزل… فاحتضنتي إليها أشدّ ولم تدعني إلا وأنا أطفأ نار كسها ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا في اعتى شكل من اشكال سكس المحارم الذي لم أجربه قبل تلك المرة. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من عجب ذنبي إلى كس أختي حضنتها بقوة وحضنتي بقوة أكبر فذبنا في بعضنا وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة زوكأنها تخرج روحها من جسدها فاتينات شهوتنا متزامنين. بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل وذلك سبب طلاقها من زوجها.
بحث هذه المدونة الإلكترونية
أرشيف المدونة الإلكترونية